الاخت سعيدة جعفر حسن عبد النورفاجأنى رحيلك.. فبكيت!
ربنا ارحمها
والله ارحمهم شهداء الوطن اين دفنوا اين قبورهم لانغلم قالوا بعضهم احياء
وبعد قضاء مهمتهم هؤلاء الابالسه القتلة المجرمين يرقصون ويحتفلون بنصرهم
على رجال لم تلد حواء السودانيه مثلهم
خيرة كما كانوا سباقين فى التميذ رجال ساروا فى ركب الحريه
اعرف اخت سعيده الاخت عفاف جمختنى بها فصل دراسي
لهم ساعة لهم وقت ودقيقه تحدد نهايتهم المجرمين
احدهم سلة صداقة ونسب بهم
شطرا لهذا الوفاء
الرجال الاوفياء قلائل فى وقت يسيطر غليه كابوس الظلم والقتل والجوع
تسقط هذه العصابه المحرمه