المقالات
السياسة
خرافة "التحول الاجتماعي" فى نماذج دول الاسلام السياسي!
خرافة "التحول الاجتماعي" فى نماذج دول الاسلام السياسي!
03-24-2019 06:32 AM

خرافة "التحول الاجتماعي" فى نماذج دول الاسلام السياسي!

تصريحات حكام الباكستان , فى الصبو , بان ماليزيا , وتركيا , كنماذج لدولة الرفاه الوطنى , كما افادوا فى الهنيهة,
جدل فقهى وفلسفى غير مستريح!
ماليزيا , اى سويسرا التهريب المالى وهمبتت الانظم الشمولية الكريهة من دول الاسيويه البطريكية وذات الامر العربية والافريقية, الراسمال المسروق الى خزائنها "النقية والطاهرة الدينيه " او الموالية , ياترى!
ماقدر الراسمال المسروق من سروال الشعب السودانى اليها,
ماقدر من نفر واستنفر , مالا , وابناءا , اليها , عبر هذا الركود المفهومى والفقهى والسياسى!!
لنحسب , لدولة الحسبة والاحتساب الدينى القذرة!!,
دع عنك , البلدان "النائرة" عند دول الراسمال العالمى "الديمقراطى"
بريطانيا , سويسرا , والاخيرة بلد الاخونجى التاريخى "سعيد رمضان ,
والان , اودع شبله ,من بسلان , احدى قرى السودان المهيض , والفقير ,
مصطفى عثمان, وقد وقفت مدافعا عن اهله اثر انتفاضة ابريل كقوى مزارعة ضد شركة القناعة والسيد كمال ميرغى السيد , وافلحنا قضائيا فى تقرير حكم لهم فى الساقية الحكومية 11 بسلان "كترابلة مستحقيين للحق الحكومى" والان مصطفى عثمان الموكول له , للحديث عن "حقوق الانسان " بجنيف , وذاته ذات الشخص "الترابى" فى العشرية الاولى من الرهق والاغتيال السياسى, وفيما تات من سيمفونية التمكين الدينى الوسخ , وبعيد قيادته " لمؤتمر حوار الاديان " ان نصب فى البلد الكليم , وهو طبيب الاسنان , ليكون , طبيبا , لوزارة السودان العظيم , وزارة الخارجية , سلامة لهاتنا واسناننا , من التكسر الفاضح ,واثر السنون العجاف , يثوى الان , واهله الاقربيين ,كعائلة فى هذا البلد الكونفدرالى , متعدد الاصناف والاعراق والاديان واللادين, فرحا آمنا , من اللحوق , واللالحاق , ياترى , أذهبت اموال البترول المنهوب الى هذا "البلد ألحر" وبنوكه الصامتة المصمتة , ضد "الافصاح الشخصى والحسابى " رأفة بالعميل وسريه وحصانة معلوماته, ام التوجه , بغلق "الطريق واغلاق المعلومة عن الافراد الذين يخونون شعوبهم , ويستلبون ريعهم , لمنافى كهذه , لن تجد سلطة الدولة الوطنية دروب لاسترجاع المال المنهوب!!
ذات الامر , ينطبق على مليزيا !!
جنة الرجوع الاسلامى, سيما هى مدعومة من الباكستان , وايران , وعله أفغانستان , والدواعش , المتجلية , المتمدة وفق تبدل الزمان!"
تظل مهام الدولة الوطنية الديمقراطية , مسائل جوهرية تحتاج وبحزم للمعالجة , وان لف او لبوس برقع الدين فى السياسة , لن يفتح المنافذ والرؤى الثاقبة , لبناء الاوطان الناهضة!
عل لوكان ثمة متاح ,ان نرجع لهذا الامرباريحية واسعة!

بدوي تاجو
[email protected]
مارس 23 /2019





تعليقات 1 | إهداء 0 | زيارات 429

خدمات المحتوى


التعليقات
#1818907 [ودالعوض]
2.19/5 (5 صوت)

03-24-2019 06:16 PM
اختلف معك ي اخي ماليزيا وتركيا دول علمانيه ونجاحها الاقتصادي لايحسب للاسلاميين فيها .بل يحسب للعقليه التي تدير الشوؤن الاقتصاديه في تلكم البلدان. اما التهرب الضريبي وغسيل الاموال وانتهاز الفرص هذا وضع دولي حاصل في الغرب والشرق. العيب ليس في الاسلام ي صاحبي العيب مع من يتدثرون بالاسلام وهم تافهين حراميه اغبياء. خدمتهم ظروف


بدوي تاجو
بدوي تاجو

مساحة اعلانية




الرئيسة |المقالات |الأخبار |الصور |راسلنا | للأعلى


المشاركات والآراء المنشورة في صحيفة الراكوبة سواء كانت بأسماء حقيقية أو مستعارة لا تـمـثـل بالضرورة الرأي الرسمي لإدارة الموقع بل تـمـثـل وجهة نظر كاتبيها.
Powered by Dimofinf cms Version 3.0.0
Copyright© Dimensions Of Information Inc.
Copyright © 2025 alrakoba.net - All rights reserved

صحيفة الراكوبة