سؤال ظل يراودني عن موضوع العمولة في أي صفقة تجارية كانت ... هل هي مطلقة بدون ضابط أو رابط ؟ بمعنى لو أن إحدى الشركات أيدت رغبتها للإستثمار الزراعى في نهر النيل مثلا وبالصدفة تم فتح هذا الموضوع فى جلسة عابرة بحضوي ومن باب الفهولة إستطعت أن أقيم حسر تواصل بين ولاية نهر النيل وتلك الشركة ....... فهل يحق لى أن أتحصل على عمولة لهذا العمل .؟ بمعنى آخر هل كل إنسان يستطيع القيام بذلك حتى ولو لم تكن له أية صفة تجارية .؟ وهل الوفود الحكومية التي تسافر لعقد مثل هذه الصفقات وجلب المستثمرين الأجانب هل يستطيعون الحصول على تلك العمولات أم أن الموضوع جايط وهايص وبالتالي ينفذ الفساد من كل الجهات ؟
ببساطة شديدة /هل من قانون في السودان ينظم خدمات الوساطة التجارية ؟؟
بمناسبة ذكر إسم بن لادن السؤال الملح هو اين ذهبت ملايينه التي إستثمرها في السودان، وكان يطالب بها بعد طرده و لكنه لم يحصل عليها، و لمن آلت مشاريعه؟
ولا السؤال ممنوع!!!!!!!!!!!
ردود على نادر علي
[قلم رصاص] 03-27-2019 09:46 AM
القصه قرصة جوع
من كوزهم المفجوع
ال قال الحسوا الكوع
عند هكذا جربوع
طبعا السؤال ممنوع ....