الرماديون اقبح من الكيزان وهم كيزان اكثر من الكيزان لو اعتبرنا الكوزنة حالة مرضية من الكذب والدجل والسرقة وعدم الاخلاق والفساد والافساد في البلاد.
البلد مافيها غير طرفين كيزان وسودانيين لا ثالث لهم غير الكيزان المترمدنين محاولين تشتيت الكورة لتدور وتقع تحت اقدام الكيزان من جديد.
تسقط بس اصبح ايقونة شعبية يرددها الجميع وحتي اطفال رياض الأطفال وأما تقعد بس فلم نسمعها الا من حفنة من الانتهازيين الخائفين علي نهبوه ثروات مثال برميل النفايات حسينة بت خوجلي للامام سر.