اقتباس: رابع هذه الاختلافات هو ذلك التفرد المدهش للشعب السوداني الذي يعكسه هؤلاء الشباب كل ساعة ( فكرة الشير)
فكرة الشير ليست جديدة أخي كمال، فالشعب السوداني ظل يعيش على هذا الشير ثلاثين عاماً رفعت فيها الحكومة يدها عن أي إعانة للشعب، بل أثقلت عليه الضرائب والجبايات.
قال لي أحد الخواجات بفخر: إن هذه الضائقة التي توجد بالسودان لو وجد عشرها في أي دولة إفريقية لاندلعت حرب أهلية..
سوداني وافتخر..
قبل يوم أو يومين أنا ماري بالرموت عبرت خلال هذه القناة لمحت في الشريط كاتبين عبد الله واسم الجلالة مكتوب بالتاء المربوطة. ولا أظن أنه جهل بقواعد اللغة ولكنه جهل بالكي بورد ( لوحة مفاتيح الكمبيوتر) وهذا أشنع في حق من تصدر للإعلام.
وأشنع من الاثنين لوم مدير القناة لطلب ال 700 مليون الموجهة للاعتصام.
أولا رفعت اسهم الرجل بجهلك.
ثانيا لمته على فعل واجب.
ثالثا ليس هذا مالك ولا مال عام.
رابعا ليس لك ولاية على المال و لا على مصدره.
خامسا و... إلى مليون تسسسسقط بسسسس.
للأسف ورغم عترافنا ان قناة الجزيرة كيزانية الهوى والميول لكن معظم الهجوم عليها غير منطقي فالآن قناة الجزيرة تعرض أكثر من خبر رئيسي حول السودان لم تصل الراكوبة بعد وللأسف الهجوم على الجزيرة يكون بدافع تمجيد قنوات السعودية والآمارات والتي هي أسوأ حالا في نقل أخبار السودان من الجزيرة
المزعج يا كمال ان البشير٣ ورهطه قد ملكوا زمام امرهم وامر٣ السودان لهذه الدول التي دفعت لهم٣ لرهن أو تاجير٣ أو حتي٣ بيع لاراضي٣ واصول٣ السودان حتي٣ شعر هؤلا ان هذا٣ السودان اصبح ملكا لهم وان لهؤلاء الذين يتظاهرون ويعتصمون هم اجانب يسعون الي تخريب ممتلكاتهم لانهم بشراءهم للذي اشتروه من البشير اصبحت لهم المقدرة علي ان يصفوا اصحاب البلد بالاجانب