كلام معقول فى بعض جوانبه، لكن قومية الجيش الذى اقترحه الكتاب لن يكون سوى استمرارا للوضع المختل لقومية الجيش المفترضة، ثانيا ليس هناك جيش بمسمى قوات جقود بل هناك الجيش الشعبى لتحرير السودان شمال بقيادة القائد/ عبدالعزيز الحلو
وان القائد/جقود مكوار هو احد القادة العظام للجيش الشعبى.
ومنو الحيصرف على جيش من العطالة واللصوص وقطاع الطرق؟ الشعب الفقير ده؟ يتم تجريدهم من السلاح وخلاص.