رغيف علاج سيولة ومحروقات .... والباقي يتبع
كترت لينا فى المقال من ال بدرى كان السودان ضيعة لهم
اتواضع شوية ......كان ال بدرى اشباه البدريين
يا أستاذ شوقي بدري
كتابتك زي الزول الماشي مشتح عندو جُلَّاخ في بيضاتو واعذرني على التعبير لكن بتنطط من مكان لمكان رغم انو صياغتك الممزوجة بالفصحى والدارجي جاذبة.
تحدثت انت عن الجزائريات العاريات اللاتي يستمتع بهن الاحتلال بعلم الرجال الذي يخرجون بصافرة وهذا قمة الإهانة
لكنك لم تحدثنا عن كتلة امدرمان وماذا فعل كتشنر بنسوان امدرمان فالامور لم تكن بيضاء حين احتلالها وكشان الحروب واستباحة المدن تحدث المخالفات والاغتصابات والجنس المشاع ننتظر منك إشارات في ذلك.
وقد فعلها الدفتردار وفعل باجساد النساء الأفاعيل فما شأن كتشنر بعد مقتل الخليفة.
كن بخير
اهم حاجة ليبتعد شيوخ السياسة و يتركوا الأمر لشباب الثورة فهم واعين بما فيهو الكفاية