أزفت الآزفة يا أحمد محمود ( ما تضرسنا)
كفيت وأوفيت ي أحمد محمود مشكور على هذا المقال القوي ،
أين هذا الصحفي المدعو الهندي زفت الطين ، الذي كان يسخر دوما من مناضلي الكيبورد ، هؤلاء المناضلين الشرفاء ي هندي إنتصروا آخيرا وسوف يلقوك في أقرب صندوق زبالة حيث مكانك الطبيعي مع النفايات ..
التحية لموقع الراكوبة الإلكتروني الذي لعب دوراً مؤثراً طوال سنوات النضال حتى تحقق النصر العظيم بسقوط حكم الكيزان وإلى الأمام من أجل غد أفضل لسودان خالي من السفهاء والساقطين والمتاجرين بالدين ..