لماذا لم يتم حل حزب المؤتمر الوطني، ومصادره كل عقاراته ؟!!.
الحذر.. ثم الحذر من الاعيب المخابرات الاجنبية:
السودان الان • السودان عاجل
أمجد طه: قطر تحاول التخلص من كل الوثائق التي تدين اختراقها أمن السودان
- تم النشر اليوم - الاحد ١٤/ابريل الحالي، منذُ 17 دقيقة - مصدر الخبر / "المشهد"
*- (أكد الرئيس الإقليمي للمركز البريطاني لدراسات الشرق الأوسط، أمجد طه، أن نظام قطر الآن يقوم بالتخلص من كل الوثائق التي تدين دعمه للإرهاب. وكتب طه، في تغريدة له عبر موقع التواصل الاجتماعي، تويتر، : “بينما السعودية العظمى ومعها مصر والإمارات والبحرين يقفون مع خيارات شعب السودان ودعم جيشه العظيم للبناء والتقدم، يقوم نظام قطر الآن بالتخلص من كل الوثائق التي تدين دعمه للإرهاب وتنسيقه مع نظام أردوغان تركيا لاختراق أمن السودان”.
وتابع: “يحاول نظام قطر الآن تأمين فرار مخابراته من الخرطوم”.).
كلامك صاح يا دكتور
أساساً المجلس العسكري الأنتقالي لم يتكون إلا لحماية حزب المؤتمر الوطني من خطر حله بواسطة الثوار والدليل علي ذلك التعامل الناعم والمحصور فقط في عبارات الإستنكار ضد المؤتمر الوطني ، لكن لم نر عمل واضح تجاه من تسببوا في ضياع وطن بأثره ومازالوا يصدرون في بياناتهم ضد المجلس العسكري الإنتقالي ذاته...!!؟؟
ردود على فاروق
[بكري الصائغ] 04-14-2019 09:45 PM
أخوي الحبوب،
فاروق،
١-
مساءكم كله افراح ومسرات باذن الله تعالي، وسعدت بالزيارة والمشاركة بالتعليق.
٢-
والله يا حبيب، ماقلت الا الكلام الصحيح وكلام عقل...هذا المجلس العسكري الانتقالي الله يحفظنا من مفاجأته ومكائده...علي العموم، ليس بيدنا شيء نفعله سوي ان نراقب.
العزيز بكري-- لكم التحية --- زمبروك نجاح الشباب في ثورتهم --- سأستعير طريقتكم في الكتابة بعد اخذ الاذن حيث اجمع اكثر من موضوع / اولا : نظام البشير لم يسقط بعد ما دارم يحوز علي ثروات واموال مهمة من سرقة ذهب السودان وبيع اراضيه وبيوت في جنيف ولندن وتجنيب الاموال في حسابات خارجية لاعادة الكرة وكسب الانتخابات القادمة في السودان وتعرف ان ما يمتلكه اهل الحركة الاخوانجية يمكنهم من الفوز في الانتخابات الامريكية
الموضوع الثاني هو تباكي ابناء دار فور وردي عليهم في مكان اخر ربما نشر ولكن اورده لكم ادناه : لسلام عليكم -- نترحم علي ارواح الشهداء ونسال الله العلي القدير ان يتقبلهم ونساله تعالي جلت قدرته ان يشفي الجرحي ويعوضهم خيرا والتحية للكنداكات واخوانهن الشباب الثائر-- يذكرني مقال عبد الواحد نور ورفضه مقال جون قرنق بعد انتفاضة 1985م ولكن الجنوبيين كانوا أفضل من اخواني واصحابي ابناء دارفور حيث عمل ابناء دارفور وقودا للحركة ( الاخوانجية) وكانوا في المدارس والجامعات هم الصيد الثمين في التجنيد وناصروا الترابي وما زال بعضهم يتعلق في استار حركة الشيطان ولم يسع لنهضة دارفور كما بدأت حركتهم مانفيستوها الشهير في ستينات القرن الماضي وتساقطوا في حضن الاحزاب ونسوا دارفور ودريج كان مطية في يد النميري وعلي الحاج شخيخة في يد الترابي والبشير وحتي الي وقت قريب يسعي لجمع اشتات حركتهم الاخوانجية التي ابادت واغتصبت اهل القران وجلبت لهم اهل الديانات الاخري ولا يتحدث عن اعمار وتنمية دارفوروالتجاني السيسي كان خادما مطيعا للبشير كما كبر وحسبو .
اسطوانة ظلم دار فور مشروخة وسئم الناس سماعها وعلي عبد الواحد وعلي الحاج وكبر وحسبوا عليهم التجرد وصدق النوايا لاصلاح دارفور بالتعاون مع المكونات في الساحة مهما كان الراي فيها فهذه فرصة مناسبة لكتابة تاريخ دارفور وتنميتة والسودان عموما والتباكي بان زيد دمر دارفور وعبيد ابادها مردود عليه حيث تقاعس ابناء دارفور لتحويل من يحسبون ان لديه عداء نحوهم الي صديق حميم يخدم مصالح السودان عموما ودارفور من بين الوطن الواحد.
لكم التحية
ردود على Osama Dai Elnaiem Mohamed
[بكري الصائغ] 04-14-2019 09:38 PM
أخوي الحبوب،
Osama Dai Elnaiem Mohamed - اسامة ضي النعيم،
١-
الف مرحبا بك وبحضورك السعيد، والف شكر علي التعليق الواعي.
٢-
ولكن ياحبيب، محن ومأسي ومحن واوجاع أهل دارفور لا يمكن نسيانها بسهولة حتي ان جاء نظام سوداني جديد عادل ونزيه، فهم بالفعل اكثر فئة من السودانيين تعرضت للابادة والتشتيت والظلم الفادح، أهل دارفور البسطاء هم المعنيين بالاهتمام والكتابة عنهم وعن مستقبلهم بعد انتهاء نظام الانقاذ، هم الاولي بالاهتمام بدرجة كبيرة، وليسوا علي الحاج، وكبر، واحمد هارون، وكوشيب، وموسي هلال.
طـبـعـا هـذه من الـبـديـهـيـات عـنـدما يـقـوم نـظام عـلى انـقـاض نـظام مـنهـار .بأن يـقـوم النظام الجـديد بحـل الـحـزب ومصادرة ممتلكاته واعـتـقـال اعضاءه ومحاكمتهم .
ردود على مـسـتـر ايــدن
[بكري الصائغ] 04-14-2019 09:26 PM
أخوي الحبوب،
مـسـتـر ايــدن،
١-
مساكم الله بالعافية، ومشكور علي الزيارة الكريمة.
٢-
هناك ايضآ خوف شديد من الاعيب ومؤامرات حزب الأمة، والصادق، وعبد الرحمن، وبشري، ومريم!!....اما عن آل الميرغني في مصر، فانهم ينتظرون هدوء الاحوال ليتقدموا بترشيحاتهم في الحكومة الجديدة!!
اشياء من تاريخ حزب المؤتمر الوطني:
١-
إتهام “مليشيات” تابعة للمؤتمر الوطني
بقتل المتظاهرين في السودان (بالفيديو)
(-إتهم رئيس كتلة قوى التغيير في البرلمان السوداني، النائب المستقل، أبو القاسم برطم، من اسماهم بـ (مليشيات المؤتمر الوطني) الحزب الحاكم في السودانبقتل المتظاهرين في الإحتجاجات التي تشهدها البلاد منددة بتردي الاوضاع الاقتصادية، ومطالبة باسقاط النظام.ومضى برطم قائلاً “سألنا وزير الداخلية احمد بلال عن من الذي قتل المتظاهرين ولم يجب “
واشار الى انه واحدة من مشاكل السودان وجود مليشيات داخلية تتبع لحزب المؤتمر الوطني الحاكم تقتل المتظاهرين في الشوارع.).
٢-
مليشيات المؤتمر الوطنى تواصل مسلسل حرق القري وتهجير مواطنى جبل مرة في ظل صمت إقليمي ودولي مريب. - أبريل 21, 2018-
٣-
السودان:
مليشيات حزب المؤتمر الوطني الارهابية،
تهاجم الطلاب بالسواطير - 03.09.2017 -
رابط الفيديو:
https://www.youtube.com/watch?v=ihwwMn3FGQE
٤-
حركة عبدالواحد نور:
ميليشيات المؤتمر الوطني حرقت يرى جنوب السودان ...
الرابط:
https://www.alttahrer.com/?p=23462
٥-
باقان أموم:
حزب المؤتمر الوطني يقوم بتسليح ميليشيات
ليتسبب في عدم الاستقرار في جنوب السودان
الرابط:
https://www.sudaress.com/alnilin/14781
١-
موضوع طويل له علاقة بالمقال:
من الشوارع إلى "الثلاجة".. ماذا تعرف عن فرق الاعتقال والتصفية
السرية في السودان؟!!
الرابط:
https://www.noonpost.com/content/27061
٢-
السودان يعلن القبض على خلية إرهابية
تعد لعمليات اغتيالات وسط المتظاهرين
*- (السبت/ 29/ديسمبر/2018- كشف وزير الدولة بوزارة الإعلام السودانية، مأمون حسن، عن وجود قتلى وإصابات أثناء مداهمة الأجهزة الأمنية السودانية لخلية كانت تعد لعمليات اغتيالات وسط المتظاهرين. وقال حسن، في مؤتمر صحفي، اليوم السبت: "أثناء مداهمة الأجهزة الأمنية لخلية تتبع للمتمرد عبد الواحد محمد نور، بمنطقة الدروشاب، أمس الجمعة، حصل مقاومة مسلحة من قبل أفراد الخلية وعددهم 10، مما أدى لجرح عدد من قوات الأمن بينهم حالة خطيرة إلى جانب مقتل أحد عناصر الخلية". وأضاف حسن، أن "الخلية كانت تخطط لإحداث بلبلة وسط المحتجين بواسطة تنفيذ اغتيالات وسط المتظاهرين يوم الجمعة لتوسيع دائرة الاحتجاجات". وأكد حسن أن "الأجهزة الأمنية، رصدت دخول عناصر تابعة للحركات المسلحة في خط الاحتجاجات"، مضيفًا "أن هذه الحركات المسلحة، تعمل بالتنسيق مع بعض الأحزاب السياسية".
وأشار حسن أن الأسلحة المضبوطة لدى الخلية عبارة عن 21 مسدسا و4 قطع سلاح كلاشنيكوف وثلاثة آلاف طلقة عيار 9 ملم إلى جانب جوازات سفر وأجهزة حاسوب تحوي على وثائق لعمليات اغتيالات وسط المتظاهرين".).
٣ـ
مسلحون بمسدسات ورشاشات
يهددون بقتل المتظاهرين السودانيين
*- (12-16-2018 -في ظاهرة تشي بضعف القوات النظامية والانفلات الأمني غير المسبوق في السودان بث أشخاص مجهولون " في زي مدني" عدة مقاطع فيديو على طريقة القاعدة وداعش وبوكو حرام، وهم يحملون مسدسات ورشاشات كلاشينكوف ويهددون المواطنين الذين يفكرون في الخروج إلى المظاهرات التي تطالب بتحسين الأوضاع المعيشية و والاقتصاديةالقاسية و الحالة المالية المنهارة التي تمر بها البلاد، بالقتل والموت.
ووجه أحد المسلحين تهديداً مباشراً للسودانيين المُقيمين بالخارج، على لسان مجموعته، بأنهم لن يتوانوا في قتلهم ما إذا عادوا إلى البلاد للمشاركة في المظاهرات التي انتظمت عدة أحياء من العاصمة الخرطوم والمدن الأقليمية الكبرى جراء الأزمة الطاحنة التي تعيشها البلاد منذ سنوات والتي تفاقمت ووصلت ذروتها في الشهرين الأخيرين.
وكانت الشرطة فرقت عدة مظاهرات في الأيام الماضية، فيما لا تزال البنوك تعاني شحاً في السيولة النقدية حيث يتكدس الجمهور صفوفاً طويلة للحصول على بضعة جنيهات لتسيير الأمور اليومية من شراء خبز وخضراوت ودواء؛ بجانب صفوف أخرى مماثلة للحصول على الوقود والخبز والسلع الأساسية الأخرى.
ووصف خبير أمني متقاعد بدرجة عميد لـ(الأفريقية)، فضل حجب اسمه مقاطع الفيديو المنتشرة لمسلحين يهددون المواطنين بالقتل إذ ما خرجوا إلى الشوارع، بأنه انفلات أمني لا نظير له في تاريخ السودان، وأن ذلك لا يليق بدولة تحترم نفسها ومواطنيها، وطالب العميد المتقاعد أجهزة الأمن والاستخبارات والجيش والشرطة بالتحرك سريعاً لإلقاء القبض على الأشخاص الذين ظهروا في تلك المقاطع، وإنه ما لم يحدث ذلك بسرعة فسيتم تصنيف السودان بإنه دولة غير آمنة وإرهابية، وسيهرب ما تبقى من استثمار أجنبي إن وجد، ولن تتدفق أية استثمارات أخرى في بلد تسرح وتمرح فيه مليشيات مسلحة تهدد مواطنية بالقتل – على حد تعبيره – وأضاف: ليس ذلك فحسب، بل أن محو هذه الصورة السلبية التي أحدثتها مقاطع الفيديو التهديدية سيكلف خزينة الدولة ملايين الدولارات ما سيضيف عبئاً جديداً على الاقتصاد المتداعي.
إلى ذلك، لم تعلق الحكومة وأجهوتها الأمنية على تلك الفيديوهات، والتزمت الصمت، فيما يتوالى بث مقاطع مماثلة يوماً بعد آخر، الأمر الذي جعل مراقبون للأوضاع يرجحون بأن بث هذه المقاطع تم بإيعاز من الحكومة نفسها أو بمعرفتها وتشجيعها.).