البشير كان سيقتل ثلثنا ليبقى .. فكم سيكفي الشيخ عبدالحي !
معقول يا ناس الراكوبة ..دا مقال عمود حرام عليكم ..ومال الصفحة الأولى مخلنها لمنو بالله !!!
عالم دين ....????????
ده مجرد صنيعه استخباراتيه وداعشي مخضرم ... مصيره الشنق باذنه تعالي ... وعلي البسطاء أولا عدم الصلاه في مسجد يؤمه هذا الخرتيت وثانيا العمل علي أسره وتسليمه لل CIA
للأسف الشديد أن الكثير من السودانيين لا يعرفون حقيقة عبد الحى يوسف عندما كان يعمل في دولة الإمارات ؟
لقد حاول ومعه ثلة من أخونجية مصر أن يبثوا الفتنة والفرقة بين المسلمين في تلك الدولة لما فيها من مظاهر وسلوكيات
ثم تطور بهم الأمر بجمع التبرعات وإرسالها الى بعض المتطرفين في مصر وسوريا وحتى داعش في العراق
وفى ليلة حالكة السودا زج بهم جميعا في سجن الإمارات المركزي ومنه في صبيحة اليوم التالى مباشرة الى المطار بعضهم الى مصر وبعضهم الى السودان حيث كان منهم الداعية الداعشى عبدالحى ..
من الطبيعى أن يستقبل السودان أحد مواطنيه عند العودة ولكن لا أحد في النظام السابق قد سأل عن السبب والعودة بتلك الصورة المذلة ؟؟ أو ربما كانوا على علم وجعلوها له في عنقه حتى لا يخرج عن طوقه ....
هذا هو عبدالحى الداعية الذى خضعنا كثيرا باسم الدين ..
ردود على أبو فهد
[أبو فهد] 04-22-2019 10:17 AM
للتصحيح ( خدعنا ) وليس ( خضعنا ) مما أستوجب التصحيح والإعتذار للقراء الكرام.
نفخر بأن وطننا به صحافيات ، كاتبات بهذا الألق
عبد الحي ولا عبد الميت اتلم قبل مايطبخوك ف حله.الله لايريدكم اتعظ من الخنزير بشه!!!الله عندو زولو جاي جاي وبما انكم كنتم شياطين خرس فمن الافضل السكوت من ذهب ومن الحكه الصمت ومطلوب استغفار كبير لربما الله يغفر لكم وان كنت لاارغب
الشيخ عبد الحي رغم شهادتنا له بالموسوعية في دروب الفقه و القرآن الا ان واقع تزلفه و محاباته لطغمة البشير يوحي بالقول السائر أن انطبق عليه ( تلبيس ابليس ) أن سار بجهالة خلف طاغية و هو يحسب أنه يحسن صنعآ .