لا خير في التشاور مع مجلس يسيطر عليه غلاة الكيزان.. !
لافرق بين فكرة الرئيس المخلوع فى انشاء منسقية للحوار قبا اعلان الانقلاب وحوار المجلس العسكرى مع اللاحزاب التبع للمؤتمر مما يؤكد ان حزب المؤتمر لازال يحكم تحت عباءة المجلس العسكرى.
آها يا البرهان تلحق صاحبك ابنعوف فتستقيل أم ستتكوزن بضغط من رئيس اللجنة السياسية عمر زين اللابدين الكوز المكلف بتنفيذ الخطة (ب) لإنقاذ الكيزان؟ أمران أحلاهما مر. الثوار معتصمون حتى ينفخ إسرفيل "عليه السلام" البوق والعالم يشاهد مسرحية "في الليلة ديك" ودول الجوار تتآمر ليلاً وتصرخ نهاراً. يا البرهان هات البرهان ضد الكيزان واترك زين اللابدين لابداً خلف المؤامرات الليلية.