معالي الدكتور فضل المولى لك مني تحية إجلال واحترام...
أحسنت صنعا فيما يتعلق بتصنيف الشباب على هذا النحو الذي لم
أر مثله بكل صدق...
وازدت حسنا في حديثك عن مراحل التعليم وتصنيفها على أساس علمي متين مع توضيح متطلبات كل مرحلة وأحسب أن ما ذهبت إليه في هذا المقال هو تصور شامل لنهضة تعلمية حديثة تحقق الهدف من التعليم وهي رؤية أقل ما يقال عنها أنها تعد شبابا ناضجا فكريا ونفسيا واجتماعيا وأكاديميا بهذا الإعداد يمكن أن نطمئن معه على مستقبل المجتمع والوطن بل يمكن معه ءن نلحق بركب الأمم...
معالي الدكتور فضل المولى لك الشكر على ما تأتى بيانه وتم إيراده من تحليل واع وطرح بناء وليس من الغلو في شيء إذا قلت إنه لو كتب بالإبر على آماق البصر لكان عبرة لمن يريد أن يعتبر .
د. محمد الطيب البشير
الأستاذ المساعد بكلية التربية جامعة الخرطوم
يا اخ يا فضلمولى يا عبرضى يا شيخ.. شكر الله سعيك.. بس مقالك طوييييل بالحيل.. هل تفتكر فى زول قراهو او حيقراهو حتى بعد تكوين مجلس السياده والحكومه والمجلس التشريعى.. هو دا وقت كلام عن التعليم ياخينا.. التعليم دا يا شيخنا (وانت سيد العارفين)عمليه معقّده وطويييييله ومتداخله ودايرالا مرّوّقات من كل صنف وجنس! خلّيك مع الزمنّ!