هذا الهندي الذي دخل بوابة الصحافة من الشباك لانه أصبح محررا في عهد أسياده الكيزان ذلك الفتي الذي لايملك مؤهلا أصبح يكتب كانه صحفي زمانه ونسي تاريخه الجميل نسي أنة عامل نفايات ولا عيب في ذلك نسي أنة سارق ذهب من الثورة وهذا شانه نسي أنة متملق وكذالك ومنافق ونسي ما كتبته سارة منصور عن أخلاقياته ونرجع ونقول حريه شخصيه (شعب مسامح ومتساهل) الا انه يمارس العهر الصحفي فهذه لانسكت عليها الهندي حقير صحفيا متواضع قلميا لكن سنعيده الي سيرته الأولي قطعا
كسره....هنالك صحفيين شرفاء الهندي لا ينتمي إليهم بتاتا
شرفنا في القياده حتي تعرف معارضو الكيبورد ايها الهندي
تب لك واي عليك ياهندي انت وسمة عار في جبين الثحافة
لا تواخذوا هذا الساقط فيما يقول .. فقد انبرينا لمنازلة ترهاته و هو يسبح بحمد اولياء نعمته الخضر و نافع و شرذمتهم .. أما اليوم بنجاح ثورتنا فمن الاولي الالتفات لما هو أهم من ترهات هذا النكرة الهندي .. فلا تعيروه التفاتآ و ليذهب و صحيفته الي مكب النفايات بمزبلة التاريخ .