والله يا استاذ حيدر المكاشفي أثلجت صدورنا وشفيت غليلنا بمقالاتك التي تنضح جرأة وصراحة. التقينا قبل عشرات السنين في الخرطوم واتمنى ان نلتقي قريباً لنتنسم سوياً عبق الحرية و الإنعتاق من الظلم.
ويقول الله عز وجل :
"وعزتي وجلالي لأنصرن من لا حيلة له حتي يتعجب له أصحاب الحيل"
والآن جاء نصر الله .