الفريق الكباشي يتقمص دور رامبو الانقاذ في نسختها الثانية كما يوسف عبد الفتاح في النسخة الاولي والفرص التاريخية لا يكررها الزمان وعلي الكباشي واضرابه أن يخرجوا من جلباب البشير والحركة الشيطانية والعالم يتفرج عليهم والتاريخ يفتح صفحاتهم امامه فاما تسجيل كذبات مثل وجود العباس البشير في السجن او مماحكات الشريعة ( المدغمسة) واللغة العربية كنقاط خلاف في وثيقة اعلان الحرية وعند المواقف العظيمة تبرز كريزما الشخص ويقول الحق حتي ولو كان ضد اعز ما لديه والبشير الان كرت محروق وهذا كسب اياديه وعلي الكباشي واللجنة الامنية اعلاء صوت السودان وحب البلاد والعباد في ارض السودان وتسليم السلطة لشباب السودان واضافة اسماؤهم كمجلس عسكري انتقالي لسجل عظماء السودان الذين تجردوا من ذواتهم
عوفيت!
أول مقال موضوعي أقرأه لك!!