نحن لا نسير في الاتجاه الصحيح!!
05-20-2019 11:39 AM
مجرد سؤال سهل، لنفترض أن الطرفين؛ قوى الحرية والتغيير والمجلس العسكري الانتقالي توصلا إلى اتفاق الآن، وتشكلت الحكومة وكل الهياكل الدستورية.. وبدأت دماء العمل تسري في عروق الدولة السودانية.. ماهو أكبر مشروع ينتظره الشعب السوداني؟
بعبارة أخرى؛ لكل أمة مشروع كبير منتظر، وعلى قدر الأمم تتفاوت هذه المشروعات.. فالشعب الأمريكي -ربما- ينتظر نزول أول رجل في كوكب المريخ.. والشعب الياباني ينتظر صناعة قطار أسرع من الصوت.. والشعب البرازيلي الفوز بكأس العالم للمرة السادسة.. فماهو حلم الشعب السوداني المنتظر.. المشروع الذي يسجله كل سوداني في مفكرته ويعدُّ الأيام والشهور والسنوات توقاً إليه؟
حسب ماهو مطروح في برامج الساحة السودانية الآن.. أكبر مشروع منتظر هو الانتخابات بعد ثلاث سنوات انتقالية.!! هل لديكم غيره؟
هل أدركتم (سر الهنا اللي نحن فيهو)؟ هل عرفتم لماذا نحن دولة متخلفة وتتحرى التخلُّف بل تبذل مجهوداً لتحافظ على تخلفها؟
الانتخابات لا تهب دقيقاً ولا وقوداً، ولا ينتظرها إلا مرشح وزوجته وأبناؤه وبناته.. فهؤلاء هم (أهل المصلحة)..بالله عليك لماذا ينتظر انتخابات من ليس له فيها أبٌ أو أمٌّ أو أخٌ أو حتى عمٌّ أو خالٌ؟ والمثل الشعبي السوداني يقول (شهراً ما ليك فيه نفقة.. لا تعد أيامه).
أتذكر زمان في انتخابات 1985، كنّا ننتظر بلهفة جوار الراديو لنسمع نتيجة الانتخابات، فنسمع المذيع يقول بمنتهى الجدية (الدائرة 95 الدامر الشرقية، الفائز محمد سعيد سليمان).. وتنتهي إذاعة النتائج ثم تنتهي الدورة البرلمانية ثم تنتهي الفترة الديموقراطية وتعزف المارشات العسكرية.. ولا نعرف ماذا فعل محمد سعيد سليمان، وأين ذهب ولا لماذا فرحنا عندما فاز؟..
الانتخابات هي مجرد (وسيلة) لتؤدي الدولة مهامها ومسؤولياتها من أجل إنجاز أحلام الشعب.. لكن انتخاباتنا السودانية هي انتخابات من أجل الانتخابات.. طالما ليس في قاموس وطننا خطط إستراتيجية ولا أحلام وطنية كبرى.. فيصبح انتظار الانتخابات فقط من أجل متعة الفوز بها للحزب الفائز ورؤية مرارة وغصة الهزيمة في حلق الخاسر.
الآن مضت حوالى (40) يوماً منذ سقوط النظام الساقط.. ليس في سماء ساحة العمل العام سوى ترقب (التشكيلة) التي مهما كانت فهي تعبير حقيقي عن أوزان سياسية معلومة أو مخفية.. وفي تقديري لو اتفق الطرفان اليوم على (الهيكلة) فينتظرهما مشوار طويل للاتفاق على (التسمية).. وضع ديباجة الأسماء على المقاعد.. فإذا ضاع كل هذا المشوار والزمن في عملية (الإجلاس) فكم تبقى لنا من الوقت لنتدبَّر المستقبل ومشروعاته.. والشعب وأحلامه الوردية التي ظلَّ ينتظرها من بين فرث ودم لبناً سائغاً للشاربين..
بصراحة.. نحن لا نسير في الاتجاه الصحيح!!
التيار
|
خدمات المحتوى
التعليقات
أعثقد بالتعليقات إجابات كافية جداََ لسؤالك.
هل كان يخفى عليك ذالك؟ أم سؤالك لكي يطمئن قلبك ، على كلٍ ، المارد الشعبي إنطلق و هذا الشعب لن يتقذم مرة أخرى بإذن الله
#1830125 [الدنقلاوي]
05-21-2019 08:41 AM
يا أستاذ عثمان ... الشباب لديهم أحلام - مشروعة - فقط ... كيف تتحقق؟ فذلك علمه عند الله ... أما محترفي السياسة بكل تنظيماتهم "العريقة والحديثة" فأحلامهم في الكراسي كالعادة ... والسلطة في يد العسكر والعسكر تديره دويلات الخليج. فهل توجد وصفة للفشل واستمرار التخلف أكثر من هذه.
التغيير الذي حدث بإزاحة البشير هو مجرد انتصار لمعسكر الأمارات السعودية على معسكر قطر تركيا ... أما محليا فلا تنتظروا غير اللت والعجن والعشوائية ودوران عجلة التخلف بكل نشاط وحيوية
سوف يخرج مشروعنا الكبير وحلمنا الجديد من رحم (حرية سلام وعدالة ومدنية خيار الشعب) وسيكون اجمل وارقى واقوى، فلا خوف على مستقبل السودان متى ما تمسكنا بالحرية والسلام والعدالة والدولة المدنية.
الانتخابات حدث عظيم يستحق الانتظار ، ولكن للاسف منذ الاستقلال ديمقراطية السودان تدور في حلقة مفرقة لا مرسى لها، والجدل دائر بين الرئاسة البرلمانية والجمهورية، لماذا لا نبتدر طريق ثالث خاص بنا لا يشه اي ديمقراطية اخرى ونحن لقادرون، مثلا لماذ لا ننتخب الوزراء والحكومة بشكل مباشر دون وصاية من الاحزاب ونتعامل مع الاحزاب كما تعاملنا مع المجلس العسكري، فهم شركاء العسكر في كل المصائب التي لحقت بالوطن والمواطن.
نحدد لهم مكانهم وسلطاتهم بأن نحصر وجودهم في البرلمان فقط وذلك في دورة الانتخابات القادمة بعد ثلاثة سنوات ولتكون فترتها اربعة سنوات او خمس حسب اختيار الخبراء في المجال، وليكون مكانهم فقط في البرلمان ويكون تأثيرهم على الحكومة لا يتعدي المراقبة والمحاسبة، واغلب السلطات تكون في يد مجلس الوزراء ورئيس مجلس الوزراء وهو يختار عن طريق البرلمان من احد مرشحي مجلس الوزراء (حيث يرشح مجلس الوزراء ثلاثة لرئاسة مجلس الوزراء ويتم تقديمهم للبرلمان ليختار احدهم). وحين يثبت برلمان الاحزاب فعاليته يمكن أن ننتقل للمرابع الثاني ويقوم الشعب بمنح الاحزاب مزيد من السلطات عن طريق استفتاء عام، والى ذلك الحين يدير الشعب دولته بنفسه بالانتخاب المباشر.
لماذ لا نبدأ في البحث عن طريق ثالث لديمقراطيتنا ونفتح موقع خاص بأن يعرض كل شخص رويته للديمقراطية التي يحلم بها وشكلها، اوكد لك ستكون هناك مائة الف رؤية وأكيد سوف نخرج بفكرة عبقرية لا كانت في الخاطر ولا في الحسبان.
#1830032 [نبيل حامد حسن بشير]
05-20-2019 10:46 PM
يا باش، قضيتنا ليست الانتخابات. بل هي في ذيل القائمة. أحلامنا هي وضع برنامج اسعافي يضعنا في المسار الصحيح، وبعده ننطلق لنصبح في وضع يستحقة السودان والسودانيين. هل هذا كثير علينا؟ وهل يوجد أهم من ذلك؟
الاتجاه الصحيح هو ان تشوف ليك مهنة تانية غير التنطير و ادعاء الفهم و العبقرية الاستراتيجية انشالله مهندس كمبوتر(لو متزكر حاجة) و الجريدة سلمه لشمائل النور. يثوبك ثواب
لك التحية باشمهندس عثمان ميرغني طيب انت ثائر ومناضل واحد هولاء الثوار الاحرار فاضع لهم خارطة الطريق الصحيح قبل فوات الاوان عشان نبداء بداية صحيحة ونتمني للسودان الازدهار والتقدم ولا نامت اعيون الجبان واصحاب الفتنة
أعتقد أن الحلم الكبير الذي ينتظره الشعب هو تصفية دولة الكيزان لأنها كانت ضد المزاج السوداني ومسار الدولة الحديثة ...بعد اجتثاثها -وهي عقبة كأداة في طريق أي تقدم وتطور -سوف معانق الثريا بإذن الله بإذن الله..
ما هو دور الصحافه في الثورة هل هو التفتيش للثغرات وعرضها علي اساس انها تحليلات خطيرة وهي تصب في خانات الأراء الشخصية او هي إجابات لأسئلة الشارع التي تعصي علي العوام امثالنا هل الصحافه دورها التعليق ولا جمع المعلومات وتحليلها ونشرها والبحث والتحري والتقصي لتخرج لنا بالسبق الصحفي خصوصا في هذه المرحلة الحساسة ؟؟ هل الصحافة المضادة لكل ما هو إيجابي والتي هي الشجاعة في غير مكانها هي التي نحتاجها البناء السودان الجديد الصحافة والتلفزيون كقنوات إعلامية اذا لم تلحق الركب وترتقي لمستوي الثورة والثوار وأصرت علي السير في ذات النسق القديم ستجد نفسها خارج السرب
ما هو دور الصحافه في الثورة هل هو التفتيش للثغرات وعرضها علي اساس انها تحليلات خطيرة وهي تصب في خانات الأراء الشخصية او هي إجابات لأسئلة الشارع التي تعصي علي العوام امثالنا هل الصحافه دورها التعليق ولا جمع المعلومات وتحليلها ونشرها والبحث والتحري والتقصي لتخرج لنا بالسبق الصحفي خصوصا في هذه المرحلة الحساسة ؟؟ هل الصحافة المضادة لكل ما هو إيجابي والتي هي الشجاعة في غير مكانها هي التي نحتاجها البناء السودان الجديد الصحافة والتلفزيون كقنوات إعلامية اذا لم تلحق الركب وترتقي لمستوي الثورة والثوار وأصرت علي السير في ذات النسق القديم ستجد نفسها خارج السرب
#1829957 [Ahamed Os,man]
05-20-2019 05:32 PM
أستغرب منك هذا التساؤل ، فهو يكاد يكون معروفاََ للغالبية المؤيدة و أيضاََ للقلة المشاكسةمشتريه و التي تضم بعض أصوات الأحزاب التي تعارض تثبيت حكم الحراك الشعبي (قوى الحرية و التغيير).
رؤية قوى الحرية و التغيير ، هو وضع برنامج حكم بديل يتوافق عليه غالبية قطاعات الشعب.
و بإختصار شديد ، برنامج الحكم البديل:
* مشاريع لإعادة تأهيل المشاريع الحالية و التي نالتها يد التدمير الإنقاذية.
* مشاريع إستراتيجية مستقبلية، و هذه قد تشمل:
** مشاريع البنية التحتية (كهرباء، مياه، خدمات أساسية،...إلخ).
** تحديث و تطوير المواني و السكة حديد و الطرق ، لتواكب متطلبات العصر.
** التوسع الزراعي و الصناعي و الخدمي.
و مع كل مستلزمات هذه الخطط من برامج إدارية و هيكلة المؤسسات و إنشاء جهاز رقابي وطني (فعال)، من أهم واجباته:
* وضع أسس و معايير لكل وظائف الدولة و الترقي (معايير الكفاءة)، و حدود و مسؤليات كل وظيفة على أساس العمل الجماعي حتى مستوى الوزير (أو أعلى وظيفة في المؤسسة) ، و هذا مربط الفرس!
فالخطط الإستراتيجية الموضوعة في الفترة الإنتقالية و التي نالت موافقة الشعب ، تتراوح فتراتها ما بين عشرة إلى ثلاثين عاماً ، هذا عدا التطوير و التعديل على الخطط، و هذا قد يستغرق زمناََ أطول.
و هذا يتطلب بالضرورة سياسة خارجية متوازنة (تخدم مصالح الدولة) غير خاضعة للمحاور و الأحلفة، إنما مصالح إقتصادية وفق رؤيتنا في العلاقات الخارجية (سيضع الرؤية نخب الدبلوماسيين الوطنيين بما يتماشى مع سوداننا الحر الجديد)
يعني بإختصار ، كلما شدينا حيلنا (شعب و قيادة جماعية) في تمتين و تمكين مفاهيمنا الشعبية القائمة على المبادئ التي جمعتنا منذ ديسمبر و حتى الآن و مستقبلاََ إن شاء الله ، كلما حافظنا على هذا المارد الشعبي.
يعني تغيير الحكم (بعد الإنتخابات)، يفترض ألا يغير من الخطط الموضوعة أو السياسة العامة (المحاكمات، رد الحقوق، إسترداد المال الخارجي و الداخلي...... إلخ).
#1829935 [one of the good old days teachers]
05-20-2019 04:07 PM
ماذا ترون بتشكيل مجلس الوزراء برئاسة الاستاذ عثمان ميرغنى وعضوية:
(1) وزير الداخلية.. من كبار رجال الشرطه المعاشيين اشار اليه الاستاذ عثمان ولم يذكر اسمه صراحة فى حديث له شاهدناه على تسجيل UTube قبل يومين..
(2) التربية والتعليم goes للدكتوره سعاد ابراهيم عيسى (2) الدكتور فيصل عبدالرحمن- على طه يتولى رئاسة القضاء (3) سيف الدوله حمدنا الله النائب العام(4) التجانى الطيب للماليه .(4) حيدر ابراهيم على للاعلام و الثقافه (5) جعفر ابن عوف للصحّة (5) الفريق مصطفى عبيد للدفاع..
باقى الوزارات يقوم رئيس الوزراء باختيار وزرائها يالتشاور مع تجمع المهنيين
#1829923 [norantouf]
05-20-2019 02:55 PM
انت تستبق الأحداث الآن للتوحد حكومه معينه حتى نحسابها على برنامجها حسب افادات بعض أعضاء الحريه والتغيير فهنالك خطط اسعافيه للاقتصاد والعلاقات الخارجيه والأمن مهده من قبل متخصصين يمكن بدء العمل بها فلنصبر قليلا ثم نبدأ في النقد وليكن بغرض تجويد الأداء فالبلد بحاجه لجهد كل بنيه
#1829920 [مـسـتـر ايــدن]
05-20-2019 02:39 PM
الأولـيـة لـمـراجعـة كل الـقـوانـيـن وتـعـديـلـهـا . تطـهـير الوزارات والشركات من التعـيـيـنات الكـيـزانية و تـوجـيـه تـهـم الـفـسـاد ومن اين لك لكل من يـملك مـنـزلا اكثـر من طـابـق وتـعـيـيـن مـراجـعـيـن فى الـبـنـوك لـمراجعة دفاتـرهـا وخـاصة بـنـك ام درمان الوطنى ومـسـاءلة كل من له رصـيـد فى حـسـابه بـقـانـون من اين لك هـذا ؟ هـذا ونـسـبـة لـكـثـرة الـفاســدين فـانـنـا نـحـتـاج الى تعـيـيـن لـيـس اقـل من 5 الف قـاضى .
بل يمكن لنا ان نسير بسرعة الصاروخ بالعمل الجاد المحمول علي منصات الإخلاص بعيدا عن سفاسف الأمور والانصرافية فعلينا شيبة وشباب ان نعمل وفق أولويات مشاكل شعبنا الأبي الأمر الذي يتطلب ان يعمل كل منا في مجاله فرجال القانون عليم البدء بملاحقة مدبري الانقلاب أولا حتي ننظف الساحة من أشباه الساسة وتجار الدين ثم ملاحقة المفسدين والقتلة وفي نفس التوقيت علي رحلات التعليم القيام بمهامهم تجاه معضلات التعليم إلى آخره. وعلي الإعلام ان يكون معينا لكافة الجهات
#1829885 [ابوعديلة المندهش]
05-20-2019 12:49 PM
فليكن مشروعنا وهدفنا القومى وحتى نمزق فاتورة الشحدة والتسول وإراقة ماء الوجه أن يصير السودان من الأقتصاديات الضاربة افريقيا وعربيا خلال الثلاثة سنوات القادمة التى هى عمر الفترة الأنتقالية.والسودان بأمكاناته الطبيعية ومتى ما وجد الأدارة الكفؤة والأيدى النظيفة كفيل بتحقيق هذا الحلم حتى قبل إنقضاء الفترة الأنتقالية .
المشروع المنتظر للشعب السوداني إقامة دولة العدل.
#1829880 [Osama Dai Elnaiem Mohamed]
05-20-2019 12:38 PM
الاستاذ/ عثمان-- تصوموا وتفطروا علي خير--- بالعكس نسير في الاتجاه الصحيح لان شباب ثورة ديسمبر علم السودانيين كيفية العمل الجماعي فجيلنا افرخ الفراعنة -- ابو الزهور الزعيم--- عبود حبل الحديد-- نميري اب عاج-- الصادق امل الامة --- البشير لا بديل للبشير الا البشير-- والترابي - الشيخ--- وفي ثورة ديسمبر غم علينا جميعا وحتي النظام ومعه حسين خوجلي عجزوا عن معرفة القوة المحركة للشباب وفي سلمية سلمية جاء البديل للبندقية فهزمت ثورة الشباب اطروحات ابو قردة ومناوي وعقار والحلو وجاء اثبات النظرية السلمية اكثر مضاء من الحروب في دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق --- نسير في الطريق الصحيح يقودنا شباب الثورة ويعترض طريقنا عبد الحي يوسف وعلي الحاج وغازي صلاح الدين ويحاول قوش ومبارك الفاضل الهلوة -- لكم التحية
يا جماعة الخير المجلس العسكري اللي هو ذيل النظام ما عايز يفك المفتاح والصيانة والتخلص من جثة النظام السابق و..و ..و... الخ وانت تتحدث عن الحلم يا اخوانا نحنا كنّا وين وبقينا وين قول بِسْم الله وشوف كدي جماعتك القدام بسوطوا في شنو وانتقدهم علي الأقل بعدين تعال للذين بحت اصواتهم وطال انتظارهم في الحر وهم 43صيام والثورة المضادة التي تفرغت لشق صفوفهم من كل حدب وصوب
#1829868 [Ask Aristotle]
05-20-2019 12:12 PM
ومتى كنا نسير في الاتجاه الصحيح يا أبا عفان؟ فحتى الذين رفعوا العلم لم تكن لهم رؤية استراتيجية لما بعد رفع العلم.. كل ما كانوا يصبون إليه ان يحلوا محل المستعمرين على كراسي سرايا الحاكم العام ويعملوا بذات قوانينه.. خلاف ذلك لا شيء يذكر
ردود على Ask Aristotle
[نبيل حامد حسن بشير] 05-20-2019 10:48 PM
لا تظلموا من رفعوا العلم وضحوا تضحيات جسام لم تعاصروها انتم. كلهم كان وطني بدرجة امتياز، لكن العسكر لم يمنحوهم الفرصة لينفذوا ما جاءوا من أحله وهو وضع السودان في المكانة التي يستحقها.
#1829860 [الجيلي الاعيسر]
05-20-2019 11:54 AM
لك التحية الاستاذ عثمان اتمني ان تجد كتاباتك اذن صاغية .
#1829857 [طلال الصائغ]
05-20-2019 11:49 AM
نحن بنحلم بوطن ديمقراطي وبعداك نشوف احلام جديدة
|