أعتقد أن بيان قوى والحرية والتغيير الأخير أقفل الباب أمام هذا المقترح ..متكئا على ضرورة الإبقاء على سودانية هذه العملية ، ما هو أهم في النهاية أن يصل الناس إلى المراد ايّا كان المكان ..
المفاوضات يجب أن تجري في السودان وفوراتحت سمع وبصر الشعب السودانى .. قوي الحرية والتغير لا تنقصها الشجاعة ولا السند الشعبى ... ولنفترض أنه قد تم عقد هذه المفاوضات بالخارج ... أين يتم تطبيقها ؟؟؟
يجب مساعدة الأطراف في الوصول الى تفاهمات بدلا من تعقيد الوضع الذى أصبح فوق طاقة المواطن السودانى
التفاوض المباشر في الخرطوم هو الخيار الأفضل والأكثر قوة لتحقيق المطالب ,,
والذين يقارنون بين الوضع الحالي ووضع المفاوضات التي جرت في أديس أبابا بين حكومة مايو وحركة الأنانيا2 عام 1972 يهملون أهم متغيراتها بإن الحركة كانت تملك وتمثل الشرعية لأهل الجنوب فقط دون سند رسمي من النظام المايوي ... أما الآن فالأمر مختلف تمتام فهناك مجلس عضكري إنقلابي من جهة وشرعية ثورية تمثل كل أهل السودان في الجهة المقابلة وهى الأقوي ولا يوجد ما يهدد حياة منتسبيها في ظل هذا المد والدعم الشعبى العارم...
....
فكرة طيبة
اذا حصل وفِي وفد مشي اثيوبيا
الوفد اعمل حسابو
الكيزان عندهم كلاب هناك
هاحولو أشوه سمعت الوفد
افيكو فيكم نسوان
وحاجات من الشمكل دة
الحرص