أولاً:
لا يصح إلا الصحيح
ثانياً:
لن يمحو حميدتي مرارة الأغتصاب لدي المغتصبات من النساء وأسرهم ولو أنفق ما في الأرض جميعاً...حميدتي مرفوض لدي العامة والخاصة وهو ينمي الأحساس بالخطر متي ما ظهرت صورته وسمع صوته وما وجوده الآن بهذه الكثافة إلا لأنه يحقق الحماية للدولة العميقة وهو سبيل نجاتهم من المحاكمات
ثالثا:
الملك لله يهبه من يشاء من عباده ، قد يقسم الله السلطان لحميدتي لحكمة يعلمها هو جل في علاه ، لكننا سوف نناهض حميدتي والكيزان حتي يسقط آخرهم تحت رماح الثورة والله المستعان
كلامك جميل يا دكتورة و لكن اظن ازمات الوطن و الحروب و الانتهاكات التي طالت الريف و الحضر لا تحتاج الي لغة بسيطة يفهموا من خلاله و اظن ان الحاجة التي التقيتي بها كانت حالة نادرة جدا ..لغة الضرب و القتل كانت ابلغ من الخطاب او اللغة البسيطة لا اظن حميدتي قادر على مخاطبة اطفال لم يبلغوا سن التعليم فهو رجل عرف عنه الوحشية و العنف فمهما لمعوه يظل حميدتي تلمع جرائمه قبل كل شئ و محتاجين غلاط لما نصل الخور و اظن ان العصيان المدني الخلي بتاع الورنيش يضربوا عن العمل كافي ان نقول و نردد بلا هواده مدنيااااااو