لا بديل للمفاوضات الا المفاوضات وبتنازلات مشتركة وحذارى من السيناريو الكارثي..
سفير شنو يا حسن؟
انت تعيين سياسى عينك نظام البشير
وقبلها كنت من مطبلى نظام مايو
ووا خسارة التعليم
هذه مجرد أمنيات .. فلو أفترضنا أن قوى الحرية تنازلت تماما عن المجلس السيادي/الرئاسي وقبلت بأقل من 50% في المجلس التشريعي وملس الوزراء فيسخلق المجلس العسكري مبررات لرفض الاتفاق وذلك لسببين أساسيين:
1. العسكر هؤلاء يرغبون في الحكم لأسباب شخصية وخاصة حميدتي صاحب الطموح غير المحدود والخائف في نفس الوقت من محاسبته على جرائمه في دارفور.
2. هؤلاء العساكر يرعوا في الخرطوم وقيدهم في الرياض وأبوظبي وأمرهم ليس بيدهم تماما