من أروع ما قرأت من مقالات تًجسّد الوااقع المرير نتاج الثورة المضادة من المجلس العسكري الانقلابي الانتقامي
فى إعتقادى لم يغتال العسكر حلمنا جميعا فى الإنعتاق والحرية، بل ساعد كثيرا فى تصحيح حلمنا جميعا والرومانسية الزائدة فى الثورة، واجلها قليلا لفهم واستيعاب مايجب فعله، والبدء به عندالسقط الثالث.
التفكير فى ما حدث ووضع نقاط بالاولويات وإكالها لمجموعات قادرة جدا على تنفيذها على اكمل وجه، كى لا نطر لإسقاطها رابع.