هذا ليس بتلفزيون فهو اسما فقط، ،محاط بالجنجويد من خارج المبني، ،،وهناك غير شرفاء يعملون بداخله، ،ربما ضغطا وربما تهديدا وربما وربما، ،،ولااستثني المذيعين والمذيعات (ان جازت تسميتهم كمذيعين ومذيعات) ..ربما يخافون سلاح حميدتي النووي الجديد (الاغتصاب) ..الذي لم يفرق مابين الرجال والنساء وكذلك الضيوف المغبشين والمتسلقين ومنتهزي الفرص للتلميع والتطبيل دون قول الحقيقه حتي علي قوه الحريه والتغيير، ،،امثال واحد فريق قال اسمه حنفي عبدالله وضيوف اخرين منظرين وهتيفه، ،،قصه عجيبه والله فضحونا