وهل المفاوضات مع قوي إعلان الحرية والتغيير قد اصبحت تحصيل حاصل لكسب الوقت فقط حتي يحين ميقات فرض الامر الواقع علي الشعب ؟؟؟؟
جل الشعب السوداني والمصيبة المثقفين كمان غير ملاحظين لاهم نقطة في هذا العقد.
انه تاريخ توقيع العقد 25/5/2019 وطبعا كان فيه مشاورات ومحاورات واخذ ورد في المبلغ قبل هذا التاريخ.
يعني الناس ديل كانوا بكسبوا في الوقت وناوين على فض الاعتصام وافشال الثورة منذ البداية وهو أمر مخطط له مع من الله اعلم ربما مع دول المحور السعودي الاماراتي المصري أو مع الكيزان لا اعلم ولكن المؤكد انه كانوا يكسبون الوقت بالمفاوضات
من المؤكد أن التفاوض من أجل التفاوض وكسب الوقت وهذا ما يعرفه ياسر العطاء والكضباشي جيدا وتم تنويرهم بهذا الأمر وتم ارسالهم لكسب الوقت فقط دون الاهتمام بتفاصيل الاتفاق، وهذا مايمكن ملاحظتهم دون كثير جهد حيث تم الموافقة على كل بنود وشروط قوى الحرية والتغيير والمراقبين كانوا مندهشين لسلاسة التفاويض، حيث أن نقض الاتفاق كان مخطط له منذ البداية وايضا ضربة 8 رمضان و 29 رمضان كان مخطط له قبل توقيع العقد.