احنا فعلا مغتربين ولا لم ننكوي بنار السودان وسوء المعاش وطبيعة الحياة القاسية .. من على الارض هو من يحسن التقدير .. واعتقد قوى الحرية والتغيير هي من قادة ووجهة الثورة لهذه النقطة وهم ادرى بما يفعلون .. فالندعم هذه الخطوة بزرع الثقة بين الطرفين ليكون الجيش والشعب وايد واحدة نحو اقتلاع عصابة الكيزان واتباعهم من كل مفاصل الدولة اولاً ..
أحمد عثمان احوالك كيف ان شاء تمام يعني ما غادرة المملكة كهههههههه شكرا مقال رائع بجد