يجب اان يكون كل الذين يكتبون في الصحف ان يكونوا مقتنعين بان الديمقراطية قادمة والانتهازية سوف تدفن للابد لان الجيل الراكب راسوا مازال موجودا وتكون العودة الي المناصحة كبيرة بعد عودة الانترنت للشباب السوداني ويستطيع ان يصحح اخطاء اعضاء قحت وممثليهم لقيادة الدولة فالقادم احلي بأذن الله