13 يوليو .. هل رأت قوى الحرية والتغيير هلالا آخر . ؟؟
اتفق معك فان المجلس العسكري الانتهازي مازال يلعق جراحه التي سببتها له تظاهرات الثلاثين من يونيو وعاد مكسوراً الى طاولة المفاوضات واذا جاءت مسيرات يوم الثالث عشر من يوليو بإعداد اقل فقد يظن العسكر ان نار الثورة قد خبأت فيضع مزيداً من العراقيل امام المفاوضين مما قد يؤدي الى تعطيل التوقيع على الاتفاقيات وهذا ما يريدونه.