الحصانة.. (الفي بطنو حرقص براهو برقص)
فات عليك اعادتهم لنقابات الهالك البشير و فرحتهم بخفافيش ظلام بالوعة التلفزيون عيساوي
للاسف الحميرلاى الجنجويدى التشادى كسر عين القيادة العليا للجيش السودانى بقتله و اغتصابة لابناء وبنات الشعب السودانى فى محيط القيادة العامة للقوات المسلحة التى لجأؤا ا ليها ظنا منهم انها سوف تقوم بدورها و تحميهم ولكن ياخيبة الامل هى من غدرت بهم بعد ان تواطأة مع المجرم السفاح الحميرلاى والمرتزقة الاجانب.مافى ظابط بعد اليوم ينتمى لهذه القوات المسلحه لقتل الشعب يستطيع ان يرفع رأسة وعينه فى المواطنين الشرفاء الذين تم الغدر بهم من جبناء القوات المسلحة. واقسم بالله العظيم منذ مجزرة القيادة العامة كلما أرى اى جندى اوظابط يصغر فى عينى ولا اقيم له وزنا حتى من الاقارب والاصدقاء لقد صاروا اتفه خلق الله وحثالة البشرية. لابد من تصفية هؤلاء الجبناء الذين ارتكبوا هذه المجزره قصاصا للشهداء