صبرنا 30 عاما على الظلم والقهر الا نستطيع الصبرعدة أيام من أجل السلام والحرية والعدالة؟
يستطيع الشعب ان يصبر اذا الوضع واضح ولكن ما زال الموضوع مبهم وغير واضح للشعب . الا ان من الواجب ترك المفاوضات فب اديس ولقوي الحرية والتغيير الرجوع الي السودان وتكملة التوقيع مع العسكر لانهاء العبث الدائر الا اذا كان للعسكر دور في هذا العبث ويريدون التنصل من الاتفاق المبرم ليواصلوا في التضليل فعلي قوي الحرية والتغيير العودة للعمل من داخل الوطن . وعلي الحركات والجبهة الثورية ان تبقي في اماكنها حتي يبان الوضع في الداخل لان الشعب لن يسكت لاي تخاذل فاتركوا يا المعارضين هذه المرة للشعب يقرر لقد فعلتم بما فيه الكفاية وترجلوا عن البحث عن الديمقراطية واتركوا الشعب يواصل مشوار النضال السلمي من الداخل ولن تنسوا ابدا انكم بدأتم المشوار وحنبنيهوا بالسلمية ومن وجه نظر اخري ان تجمع المهنيين اجدر من مجموعة قحت التي ظهر فيها التهافت علي المحاصصات وبطريقة مقززة للشباب السوداني البطل فيجب الالتفاف حول تجمع المهنيين وهم القوة الفاعلة الان لان منسقيات وزعماء قحت بداؤ البحث عن المكاسب رغم علمهم انها فترة كفاءاءت
عفوا شباب بلادي لقد قمتم بثورة رائعة تحدث بها القاصي والداني لكن للاسف لم ولن تتحقق الاحلام الجميلة ببناء وطن عاتي انظروا الي مطالب الجبهة والثورية والحركات المسلحة لماذا لا نغير تفكيرنا اتجاه الوطن حتي ولو استدعي الامر الي تقسيمه الي ثلاث دول... دارفور دولة وجنوب كردفان والنيل الأزرق دولة والباقي دولة لوحدها ما الذي يمنع ان يحصل هذا ليرتاح الجميع ونعيش كلنا ف سلام ووئام فكروا في هذا
عدة أيام دى قدر كم
ناس يوقعوا نيابة عن ناس
والناس التانيين يقولو ما شاورونا
وناس يقولو نحن ما موافقين
والناس الوقعوا يرجعوا لناسم الاولانيين يشاوروهوم تانى بعد التوقيع
الصادق يقول لولا حميدتى الثورة ما كانت قامت وكانو الثورة دى كانت منتظرة الصادق ولا الدعم السريع
تانى نفس الصادق من بوخة المرقة ووجع الولادة لى دعم الدعم السريع ومغازلة المجلس العسكرى ، نفس الصادق المهدى يجينا بالسندكالية وتنقسم الى خمسة اقسام كل قسم ينقسم الى اتنين ، ويجى يقول لينا انا صفاتى مافى زيها في الوطن العربى والاسلامى ، نفس الصادق المهدى تانى !!!!!!!!