عالم سطحيين لقد اطلعت على حديث عثمان ميرغني الذي بثته قناة النيل الازرق والذي نشر في جريدة السوداني وكان حديثه واضحا انا لم اجد في حديثة اي دعوة للتطبيع مع اسرائيل ولكن المثل بقول (السارح بيك ما بودرك) في تقديري الشخصي موضوع اسرائيل غطاء للجريمة فقط ويجب البحث عن معرفة الجاني من خلال: المتأثرين من النشر في الشركات الاكلت مشروع الجزيرة-ضرب مصنع الزخيرة-تسجيل الحلقة قبل 21 يوم وبثها مع بداية عدوان اسرائيل على غزة ) والقاري اللبق حيرف مين الراجل الوراء عمر سليمان اقصد مين المستتر ويكون لعلم القاري اي ناس تم قبضهم على اساس انهم هم الجناة ديل ماهم الناس المجرمين لا يمكن الوصول اليهم حاليا

ونحنُ في الشهرِ الكريم ، الرحمةُ فيهِ واسـعةً سِـعةْ من الكريم ، فكيفَ تتحول الرحمةُ إلي غيرها بل وكيف لنا أن نُصدق أن موضوع حاس هو السبب ، والأستاذ عثمان أكدَ ، وتأكدنا نحنُ خلال كُل الحلقات التي أثار فيها مواطن الفساد وواجه المُفسدين وبالمستندات ، تأكدنا أنهُ عفيف اليدِ واللسان ولا يصبو سِـوي الوِصولِ للحقيقة .. وما حدث نعتبرهُ عملاً مُمنهجاً إن لم يكن مُدبراً ، لكنهُ صوت الحق لن يصمت إطلاقاً .. عاجل الشِـفاء للأستاذ عثمان .. ونتمني عدالة السـماءُ دُعاءاً في شهرٍ كريم .

دا شغل جهاز الامن وزبانية الكبار المندسين هم الحاكمين البلد ما العمبلوق دا

رغم اختلافي التام مع ماقاله عثمان مرغني ومع الذين يخلطون بين الثوابت ويتنازلون عنها لان عدوهم يؤمن بها ورغم ان توقت ماصرح به غير عقلي وربما هنالك من اراد الاستفادة منه للانتقام من الصحفي
الا اننا يجب ان لاننسى ان الاعتداء تم عن طريق عصابات اومجموعة مسلحة ملثمة وهذا ينافي انه انفعال مواطنيين عاديين واحتمالين لاثالث لهم انهم من مجموعات الظلام التكفيرية الكثيرة بالسودان والتي تدربهم الحكومة او منسوبي الحكومة نفسها من امن وغيره فالسيارات وتنظيم مجموعة كهذه وطريقة الهجوم بينات كافية ان مايجري في السودان خارج القانون وفوق القانون
زلاتنسوا ماصرح به البشير في هضربة الانتفاضة ان له مليشيا خاصة به

اطالب بانزال علم السودان لحين ياتى الرجال يستحقون دوله

انا كنت متوقع هذا للسيد عثمان ميرغنى لكن بصورة اخرة ان ينم دهسة بسيارة او صدمة بسيارة اخرى ولتسبب فى مقتلة لسبب واحد ان عثمان مرغنى دخل عش الدبابير الفسادى ولمس مربع الفساد من اطلاعة الاربعة المتعافى- عبداللة شقيق الرئيس-جمال الوالى- وزير الدفاع الرباعى المقدس اما قصة عزة دة فرية فارغة

العنف يولد العنف سياسة التخويف والارهاب والاسكات والاقتحام سيكون الخاسر هو السودان والرساله وصلت وبلغ السيل الزبى اللذبن يفجرون انفسهم عند بوابات التفتيش فى العراق هى نتاج القهر والتخويف اتقوا الله فى انفسكم ووطنكم السودان

الله يشفيك يا استاذ عثمان .. و لا يهمك انت القامه و هم الاقذام .. دمك سال فى سبيل الوطن و الكلمه الصادقه و دمت و دام قلمك و لا دامت اعين الجبناء . نعم كلنا ضد ممارسات الاسرائيل السودانى فى البلد ... و الذى يجرى فى الهامش السودانى ابشع من الذى فى غزه .. دعونا ايها الغرباء و ارحلوا عنا انتم لا تحسون بآلام مواطنى هذا الوطن لانكم لستم من هذا الوطن العظيم .. لا تفرضوا على السودان ما ليس منه .

الله يقومه بالسلامة وده حيكون الحال بعد كده طول ما الحثالة حاكمانا ومحتمية بأوغاد وبلطجية معدومي الضمير والنخوة والأصل . ستدور الدواير على الكبار في أيامهم الأخيرة والدم حيسيل للركب يا جدعان وعلى قول راغب علامة :لا تلعب بالنار تحرق صابيعك واللي بيشتريك برجع ببيعك ببيعك ...

كيزان, اخوان مسلمين, أنصار سنة, وغيرهم. من الحشرات. والاوساخ. التي صارت تملأ. البلاد والشوارع ووطننا. الحبيب, لقد حان وقت نظافتها حتي لازم علي بها الشوارع ويصبح من الصعب نظافتها, قالوا فلسطين, ديل اي ظل شعب ربنا خلقوا الايرانيون أي شي, لأنهم لو حصل لينا مثلما حصل لهم, لأن نظرتهم للسودان بالدونية, أما إسرائيل لماذا المتعامل معهم غدوة بالرسول لأنه كان يتعامل معهم, مش دي غدوة بالرسول والموجودة أيها المتعلمين ومسألة وغذائية الامم

لا حول ولا قوة الا بالله ربنا يشفيك شفاء تام عاجل غير ءاجل ويعافيك استاذنا عثمان ميرغنى ببركة العشر الأواخر من الشهر المبارك ... بهذه الفعلة الغريبة وصلت بلادنا الى ءاخر سجمها ورمادها والله المستعان .

لو ما تمثيليه ما كان يقتلو سيبونا من الوهم ده بعدين الزول ده بيروج للجريده الكانت واقفه من شهور يعنى على المدى البعيد هو حيستفيد من الفبركه دى ومعاو الجماعه طبعا اللعبه واضحه وضوح الشمس فى كبد السماء .

في دم لكن الضربة وين بالضبط ماشايفها

عاجل الشفاء للاخ عثمان ميرغني وهو صحفي ماهر بلاشك وقلمة مرفوع دائما الي الحق

سؤال برئ , هل المقصود فعلا الاخ عثمان ميرغني ابن المؤتمر الوطني وسليل الحركه الاسلاميه ام هي مسرحيه لتاكيد العين الحمره للصحفيين والمعارضين الاخرين الغير منتمين للحركه الاسلاميه او المؤتمر اللاوطني , فكروا في هذا الامر

نهر النيل
عاشق السودان
************* ردود على Fadeil
*************
*************


منبر الراكوبة هو منبر الشرفاء ونافذة نحو الحرية تحتضن الرأي والرأي الآخر وتُعنى بهموم وطننا
المكلوم والمبتلى بهذا الكم الهائل من اذى المتأسلمين تُجار الدين انصار الشيعة والروافض اصحاب
المشروع الحاقد على الاسلام والوطن وكل الدلائل والشواهد تشير الى عدم إنتمائكم لشعب السودان الطيب
الكريم .
سنظل نبذل الغالي والنفيس في سبيل العزة والكرامة لشعبنا الأبي وسنظل سنداً بإرواحنا واموالنا وجهدنا لوطننا العظيم مادام فينا قلبٌ ينبض .
تباً لكل امنجي حاقد وتباً لعصابة الانقاذ الفاسدة.

هذه الافعال المستنكرة في الدين والأخلاق والاعراف لم تكن في السودان قبل انقلابكم المشؤوم يا "شوم" انتم من فتختم السودان على مصراعيه لحركات العنف الدولية المنبوزة ..

والله في التسعينات شاهدت فلسطينيين من حركة الجهاد الفلسطيني ضربوا شابين سودانيين في احد شوارع الرياض حتى سال دمهم واتصلوا على جهاز الامن حضروا بعربة لاندكروزر بيك اب أفراد جهاز الامن ضربوا الشابين مرة أخرى وشتموهم .. سألوا احد الشبان ماذا يعمل والدك قال لواء معاش .. ردوا عليه بسخرية ومعها كف (معاش ولا ابوك وسخ زيك نزلوهو الصالح العام) ثم رموهم في صندوق اللاندكروزر مثل الغنم خمل من الارجل والايادي .. سألت الفلسطينيين ماذا فعل هؤلاء؟ قالوا وجدناهم قرب سيارتنا ربما كانوا سيسرقونها!! ...... والله هذا الحدث كنت شاهداً عليه

ياجماعة الزول ده من حيران الشيخ لغاية ما وصل منصب رئبس اتحاد الطلاب السودانيين بمصر ولكن الشيخ لمن شخ علي روحو ,انسحب زيو وزى رفيق دربو علي عثمان
عشان كدة احتمال تصفية الحسابات وارد

عثمان ميرغني كان ومازال هو وضياءالدين بلال والهندي عزالدين أبواق للنظام ويوم أن خرج عثمان ميرغني عن الخط المرسوم له أرسل له نفر من فيلق الحق ليؤدبه ويعيده لبيت الطاعة وأن يستقيم علي جادة الطريق وعقبال الكلب ضياع الدين نعم ضياع الدين وأعني ذلك والكلب العفني أفول الدين لكم يوم يا كلاب.

يعني الناس متحمسين للقضية الفلسطينية اكتر من الفلسطينيين نفسهم اذا عايزين اسلوب الضرب امشي فلسطين حارب بدل تضرب صحفي اعزل وبعدين ديل فرقهم شنو من اليهود ماهو اليهود بضربو ناس عزل ما عندهم سلاح وديل بيعملو زيهم الفرق شنو ديك اسمهم يهود وانت سوداني ياخي الفكرة واحدة وكمان في رمضان اشك انو ديل مسلمين وصايمين في العشرة الاوخر من رمضان حسبنا الله ونعم الوكيل

خذه هي حرية الصحافه يا الصحاف وهذا هو الحوار ياكمال

أولآ ، ندين ونشجب ونستنكر العمل الجبان ضد الصجفى عثمان ميرغنى .

والعمل القبيح ده ، لا هو الأول ولا سيكون الأخير فى ظل حكم الانقاذ .. معارضوا نظام الانقاذ ذاقوا ألوان العذاب منذ ليلة 30/06/1989 م وحتى تاريخ اليوم ، البعض منهم استشهدوا ، والبعض اصيبوا بإعاقات جسدية ونفسية ، وآخرون حوربوا فى عملهم العام والخاص ، وفى قوت وتعليم أولادهم ، منهم من ترك السودان بما حمل ، وانتشروا فى بلاد العالم حتى اسرائيل ! ، ومنهم من لا يزال يقاوم ظلم وفساد الانقاذ من الداخل بشجاعة وصبر ..

ولا جدال أن مثل هذا العمل هو الارهاب بلحمه وشحمه ، والمسئول الأول والأخير هو الرئيس عمر البشير ومن يشاركونه فى الحكم بالظاهر وبالباطن .. الخليفة عمر بن الخطاب تحمل مسئولية البقرة التى تتعثر فى الشام ، فلماذا لا يتحمل الرئيس عمر البشير مسئولية رعيته الذين يهانون فى عرضهم ومالهم بالقرب من قصره ؟ .

ندعو للصحفى عثمان ميرغنى الشفاء العاجل ، والصبر كصبر دكتور فاروق ابراهيم على ، والعميد الريح ، وآلاف السودانيين الذين ذاقوا قبله ارهاب الانقاذ بطرق ووسائل لم يخطر ببال إبليس .

أستاذ عثمان ميرغنى ، لا حل لمشكتلك ومشكلة السودانيين عامة إلا بذهاب الانقاذ، فلا إصلاح ولا تعديل والعود أعوج .. على الأحرار والشرفاء جميعآ أن يقولوا بصوت واحد ( البغلة فى الأبريق ) ، ولا يخافوا من تكلفة الحرية والديمقراطية .

عثمان ميرغنى بغض النظر إلى من ينتمى إلا أنه والحق يقال من الصحفيين القليلين الذين يجرأون بقول الحق فى وجه زمرة هذا النظام السرطانى . ويكفى ماقاله فى وجه الأخطبوط المتعافى .. عثمان ميرغنى صحفى يؤدى عمله بكل مهنية بعيدة عن التشنجات والسباب والشتائم ... وهو أكثر صحفى فى دولة السودان الفاسدة يطارد أوكار هذا الورم الخبيث الذى اسشتشرى فى جسم أجهزة النظام المختلفة . عثمان بالرغم من أنه مهندس إلا أنه آثر هذه المهنة النكدية فى بلد نكد ونظام أكثر نكداً ولصوصيةً . الصحفى عثمان نتيجة لمطاردته وملاحقته أوكار ومخابى الفساد المستشرى فى عضد الدولة الرسالية ، فقد تعرضت صحيفته ( التيار )للمصادرة ومنعها بقانون الأمن الحاكم والمسيطر على مفاصل البلد من مواصلة عملها مما عرضه والفريق العامل معه لخسائر مادية جسيمة ...
يجب ألا نأخذ الناس بإتهامات باطلة فقط لأنهم ينتمون إلى زيد أو عبيد، لا أحد ينكر أن عثمان ميرغنى هو الصحفى الراتب الذى يكتب عن كل ما يهم قضايا الناس دون أى نزعة حزبية أو جهوية ... ودونكم هذا العمل الإجرامى فى حرمة هذا الشهر الفضيل ومع بزوغ العشر الأواخر التى يتنافس فيها الصائمون على مائدة الرحمن عسى أن يكونوا من الذين كتبت أسماؤهم فى من يحق لهم تناول ماطاب من هذه المائدة الإلهية ، لكن يأبى بعض المجرمين والمتزمتين والمتنطعين والذين لا يهتمون بشئون الدين إلا بسفاسف الأمور ، من اللبس القصير ، ومسك المسبحة ، وإسدال العمة جهة اليمين ، ولبس المرقع من الثياب ، هذا كله ليس من اساسيات الدين ولا التدين ....هذا العمل الإجرامى فقط لأن هذا الصحفى تجرأ وكتب عن إمام لا يرى فى الآخرين أى خير ، أو نتيجة إنتقاده لعمليات حماس العسكرية .........
هؤلاء الخطباء المواخير ، يرون ويسمعون ليل نهار بالفساد والمفسدين ولم يفتح الله عليهم بكلمة فى وجه هؤلاء الطغاة ....
أمثال هؤلاء من أراذل الدعاة يجب محاربتهم وعدم الإستماع إلى نصائحهم المخزية والمثبطة
أمنياتى للأخ عثمان بعاجل الشفاء وأن يجعل هذا الجرم فى ميزان حسناته .. وأحثه بشحذ سن قلمه أكثر من ذى قبل بتكثيف الهجوم والرمى بكل ماهو حارق فى وجه هؤلاء التكفيريون ومن سار على نهجهم المتخلف .....
كل عام وأنت بخير وحفظل الله من كل شر

هذا هو الانفلات بعينه وضعف الدولة اى عدم موجودها اصلاً السودان الى الهاويه يا ايها المتفرجون

عثمان ميرغني صحفي مميز ورجل وفاقي يسعى للوسطية والحياد في مساره الصحفي وفي امانته المهنية وليس كما يعتقد البعض انه من الموالين للنظام الانقاذي الفاسد كلا والف كلا ماهكذا الاستاذ عثمان ميرغني..وبغض النظر عن سلوكه او مهنته فماهكذا نتعامل مع اصحاب السلطة الرابعة هذه ليست اخلاقيات الشعب السوداني انها فوضى عارمة وارهاب سافر وفي قلب العاصمة القومية هذا ايديولجية الانقاذ ووقاحة رجال الانقاذ فاهل السودان لا يباغتون ولا يغدرون وانما يواجهون وينذرون قبل المواجهة لتكون القوى متكافئة..ان هذا العمل القبيح وبلا ادنى شك عمل اجرامي ونناشد منظمات المجتمع المدني ممتملة في هيئة اليونسكو بالتدخل في هذا الامر بصفتها مؤسسة علمية تهتم بالعلم والجوانب العلمية

حماية المواطنين هي مسئولية الدولة ولا يوجد مجهولون مجهزون بالأسلحة يقومون بالاعتداء في وضح النهار واذا كان الاعتداء على الحكومة يتم القبض على الآلاف حتى يتوصلوا للجناة أما اذا كان الاعتداء على من قال الحق في وجه الحكومة فتقوم الحكومة بارسال عصاباتها لتقوم بالواجب وتقيد القضية ضد مجهول فكيف تقوم جماعة ملثمة في عز النهار لارتكاب هذا الجرم ومن المفروض أن تكون هنالك حراسة على دور النشر شفاك الله عثمان ميرغني ولا تخف في الحق لومة لائم والاعتداء دليل عجزهم ...

زمان حصلت حكاية مشابهة ولكن أصحابها كانوا رجال ... وذلك عندما هاجم الصحفي حسن نجيلة السيد عبدالرحمن المهدي في جريدة الصحافة .... فذهب إليه إثنين من الأنصار وهما عوض صالح وعمك صبر .. لهما الرحمة ... فضربوه بالمراكيب وكانت أرجلهم كبيرة (أرجل صحابة) وعند التحقيق إدعى حسن نجيلة بأنهم ضربوه بالدرج.

عثمان ميرغني كوز مستفيد من وجود منظومة الكيزان حتى ولو كان عامل فيها معارض ، مافي حصل بيحدث في الخرطوم من غير ان يكون الامن مشترك فيه او غاضي الطرف عنه لان كل شارع فيه كميه من الامنجيه بتكون اكتر من المواطنيين ابتدأ من القاعدين جنب ستات الشاي ومرورا بالباعه المتجولين وانتهاء ببتاعين الدكاكين والاكشاك والسجائر ، ما قاله عثمان ميرغني مراوغه من قبل الكيزان ليس الا نحن بنقول وبوضوح لا توجد دوله اسمها فلسطين بل توجد دوله اسمها اسرائيل وكل الايات القرانيه تدل على وجود الاسرائيلين في هذه المنطقه منذ القدم،الفلسطينيون اتوا من جزيره في اليونان وقامت الدوله العثمانيه بتمليكهم اراضي في اسرائيل ولان الارض لا تعنيهم قاموا ببيعه لاصحابها اليهود وهاجروا للاردن وبلدان اخرى ، والذي لا يعرفهم فهم انجس جنس واحقر جنس يمكن معرفته ، وياتي بعدهم مباشرة اللبنانيين والعراقين والسوريين ، ومعظم الذين يحملون جوازات سفر اردنيه هم في الاصل فلسطينيين ، ومع كل العبط والهبل والعواره بتاعت السودانيين في تعاطفهم مع الفلسطينيين واهل الشام والعراق فهؤلاء الانجاس ينظرون الى السودانيين على انهم عبيد ليس الا. الذي يريد قتال اليهود في ارضهم يخرج من هنا الى مصر ثم عبر الانفاق الى غزه ويسوق اهله معه ويريحنا من خلقته ، يجب للدول الاوربيه وامريكا ان تفهم الارهاب الذي يتربى في السودان برعاية الاخوان المسلمين سوف ياتي يوما ويحرق تلك البلدان

شفاك الله أستاذ عثمان ميرغني .. ولكن فضونا منها سيرة وهلاويس شيطانية أقصد كيزانية الجهاد وما أدراكـ ما الجهاد .. يا ليتنا في مكان أهل غزة علي الاقل عندهم أكل وسكن وعلاج ولبس ( وموت محترم ) وكمان في قنوات فضائية متابعة أخبارهم وفي أحصاء دقيق لعدد القتلي والجرحي والمشردين ..و ..و..و .. أما نحن في السؤ دان في عصر الكيزان نعيش في فقر و جوع ومرض وحروب وموت بالجملة والقطاعي ( موت الاهانة في زنزانة بحجم مساحة الوطن ) ولا أحد يعلم كم عدد قتلي الحروب وقتلي القهر والكمد وأيضاً لم يعلم عدد الجرحي بالسلاح وعدد جرحي الخواطر والكرامة و... و.... وآسفـــــــاي ولا أحد يحركـ ساكن .. اللههم أنصر الاسلام والمسلمين في جميع بقاع الارض ولكن نحنو اولي بالدعاء والجهاد والمناصرة لانفسنا أولاً .

منتهى الإنحطاط الأخلاقي لا ادرى كيف يفكر هؤلاء إن الإعتداء الجسدى في معركة فكرية تدل دلالة واضحة للإفلاس الفكرى والإنحطاط الإخلاقي وضحالة في فهم الدين والتدين

نسال الله الشفاء للصحفى عثمان ميرغني، و أسال الله ببركة هذا الشهر العظيم ان ينتقم له منهم واحد واحد ببركة هذا الشهر الكريم عاجلا غير اجلا.

اول الغيث قطرة وعلى درب داعش نسير بسرعت الدعم السريع.......الله يستر

العيار اللى ما يصيبش يدوش أو كما قالت الحكمة (انما يأكل الذئب من الغنم القاصية) فلا تبتعد عن القطيع .عموما كفارة ليك يا زول.

shooting in heart, well done my brother

Aza gomi kafak Aza ghati gafak

قبل شهرين تقريبا شاهدت حلقة ساخنة في إحدى القنوات وكان ضيفيها الحرامي الكبير سارق المليارات عبد الرحمن الخضر والصحفي عثمان ميرغني ... وعندما إحتدم الحوار وعثمان ميرغني قال للوالي سرقتوا الاموال وكثير من الاشياء وفشل الوالي في الدفاع عن نفسه ... وأخيرا هدد الوالي الخضر علنا الصحفي وقال له ح تشوف وح أوريك ومنذ ذلك اليوم توقعت أن يرسل الوالي الكلاب الضالة أولاد المايقوما وقد حصل ... السودن أصبح ملطشة وهذه عصابة وليس حكومة وهؤلاء قتله ولصوص وشياطين وليست بن آدميين ... الشعب السوداني عليه تحمل مسؤوليته التاريخية في الدفاع عن ما تبقى من السودان والقيم السودانية النبيلة ... خلاص البلد أنتهت والكلاب ملأت الشوارع فهل من ثورة ... أين الجبهة الثورية ... الكيزان يعتقدون أن الكوز في غزة أهم من المواطن السوداني

حسبنا الله و نعم الوكيل فيكم يا قتلة انتم و اليهود ماركة واحدة فكلاكما يقتل المسلمين العزل المغلوب على امرهم فى غزة و دارفور و النيل الازرق فالنتيجة واحدة مزيد من القتل و سط النساء و الاطفال المغلوب على امرهم فانتم و اليهود فى صف واحد و فكركم السلفى الشاذ وجد لشق صف المسلمين و لكى تكون المعركة اسلامية اسلامية لكى يقتل المسلم اخيه المسلم كما تفعلون و العياذ بالله منكم

ياربى يكونوا ديل ناس الحكومة ولا الجبهة الثورية؟؟؟؟
زول قال رايه وعايز المسلمين يكونوا زى اسرائيل ديمقراطية وشفافية داخل مجتمعهم وجيشهم ما بيضرب غير اعدائهم وهو الذى بيخوف اسرائيل ولا يخوفها جماعات الاسلام السياسى التى تضرب شعوبها ولا يقوون على مواجهتها!!
اقسم بالله لو الشعوب الاسلامية حكمت بالديمقراطية اى المؤسسات وسيادة القانون مع كفالة الحريات والرقابة والشفافية وجيوشها اصبحت محترفة وبعدت عن السياسة والانقلابات وطورت نفسها تكنولوجيا واقتصاديا باصلاح التعليم الخ الخ الخ هنا فقط اسرائيل تخاف وترجف اما ناس الحلاقيم الكبار البيتراجلوا على شعوبهم فقط ديل هم ذاتهم البتحبهم اسرائيل والله على ما اقول شهيد!!!

في هذا الشهر الفضيل تمنياتنا بعاجل الشفاء للمهندس عثمان ميرغني مالك صحيفة التيار .. ولكن الشئ المؤكد ان المسالة ليست لها علاقة بغزة او فلسطين او المشاركة في اللقاء التلفزيوني الخاص ببرنامج "قيد النظر" .. الموضوع برمته تصفية حسابات .. الاخ عثمان دخل في عش الدبابير عندما صدق بانه يكشف ملفات فساد شركة الاقطان ... وقبله عن فساد الاوقاف .. الجماعة بدوه شوية معلومات وهو مصدق انه محارب الفساد لذلك الجماعة عملوا ليهو كمين ... ديل ابعد ما يكون عن القدس... في شخص بيعتدي على شخص صائم في الشهر الحرام وهو يعلم ان المعصية مضاعفة كما ان الاجر مضاعق ..

اللهم ولي من يصلح على امر هذه البلاد والعباد .


اللهم ببركة هذه الأيام نسالك ان ترفع البلاء والغلاء والحروب عن اهلنا بالسودان .


اللهم عليك بمن افسد السودان وشعبه .


اللهم ارفع البلاء والغلاء عن اهلنا بالسودان .

عمل غير مقبول و مستهجن !و لكن يجب أن نتذكر دور عثمان في الإنقاذ:
1- أخطر دور قام به عثمان ميرغني دعوته لإنشاء منبر سياسي و إستطاع جمع أعداد كبيرة من الناس الذين صدقوا هذا الكلام و جاءوا لميدان المولد ! مرة أو مرتين ! و طبعاً ناس الأمن يكونوا قبضوا علي كثير من هؤلاء المساكين أو عملوا لهم إرشيف بتاع صور - و معظم هؤلاء من المعارضين للنظام و الكارهين له ! و بعد أن أنجز هذه المهمة توقفت الدعوة لهذا المنبر!
لماذا لم يعاود الكرة الآن و الأوضاع أفضل شوية مع إمكانية تسجيل الأحزاب و عقد الإجتماعات و في وسع الناس الدفاع عن أنفسهم .
2- هذا العمل يبدو غير معقول !كان في وسع هؤلاء إختطافه و قتله زي محمد طه أو تفجير المبني كله !و رغم ذلك إنسحبوا و الشوارع كلها شرطة و أمن و بوليس مرور و هو قريب من شارع القصر !كيف إستطاع هؤلاء الهروب من قلب العاصمة ؟ ده كلام غير معقول! هذه أعمال الإنقاذ و عثمان زولهم !شغل مسرحيات و يشبه ما تم من الترابي عندما دخل السجن و ما يقوم به حالياً من عودة لأحضان النظام !و في تقديري الترابي لم يختلف مع النظام أبداً و كنت أتوقع عودته من أول أيام لخلافه المسرحي مع النظام و لعل الجميع يذكر حديث حسن مكي ، حيث قال "الترابي قال لينا عايز يعمل حكومة قوية و معارضة قوية و قد نجح في ذلك" الآن أقوي معارضة مسرحية هي معارضة الشعبي ! و قد يكون الأمر دون علم كثير من أعضاء الحزبين ! و هم مجرد كومبارس !
علي كل حال العنف غير مقبول حتي لو كان مسرحياً

تحية كبيرة احييك بها يا أستاذعثمان مرغنى لشجاعتك الادبية بطرحك مثل هذه المواضيع والتي تعتبر خط احمر خاصة للمستعرب, خازوق العروبة وثوب الجرب الذي فرض علينا فرضا ونحن مكرهين, لم يأتينا من العروبة سوى الخزى والعار.

نعم اسرائيل واحة حريه وسط غابه من الدكتاتوريات و انتهاك حقوق البشر كرهتونا حياتنا من اين اتيتم.. عثمان ميرغني بطل يهزكم و يرعبكم بقلمه

البلد راح في ستين داهية
شوية بلطجية صاروا حاكمين البلد
دا الاسلوب الكيزاني الذي يسمى بوثبة الاسود
وهي الاعتداء على من يخالفهم الرأي والموقف

يا جماعة الهوس الدينى الجهاد فى الخرطوم سااااااهل و ضرب ناس عثمان مرغنى و من قبل كدة ضرب الامريكى قرانفل و سائقه السودانى داخل الخرطوم من قبل ولد ابو زيد وجماعته سااااهل بس لو عندكم رجالة صحى امشوا جاهدوا محل الجهاد فى فلسطين البتدافعوا عنها دى بس ما بتقدروا لانكم اذناب و حلفاء اليهود الاسرائليين يقتلون المسلمين فى فلسطين و انتم تقتلون المسلمين العزل فى السودان و النتيجة مزيد من القتل و الدمار وسط المسلمين بايديكم و ايدى حلفائكم اليهود وانتشر القتل فى دارفور و النيل الازرق و كل بقاع السودان هدر لدماء المسلمين الطاهرة التى لا تقل طهارتها عن دماء ناس غزة العاجباكم دى

تمنياتنا بالشفاء العاجل للاستاذ عثمان ميرغنى ...وها نحن صرنا غرباء فى داخل السودان واصبحت غزا وفلسطين اغلى من دم الاخ السودانى واغلى من حرمة شهر رمضان...يا اخ ديل لو عندهم دين بعتدوا على زول فى رمضان ..الرسول الكريم عليه افضل الصلاة والتسليم يقول:المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ..فكيف ينتهك هؤلاء حرمة المسلم وحرمة الشهر بحجة عدم مناصرة غزا ...ياخ الفلسطنين ديل ذاتهم بنظروا للسودانين باءعتبارهم عبيد ليس الا نحن احوج للنصره من فلسطين وعثمان ميرغن سودانى اشرف من كل العرب شوام على خليجيين

بالطريقة دي الشعب السودني بيكره فلسطين ذي ما بيكره الكيزان و يكون الفلسطيين فقد شعب رحب بها و اسكنه في بيتها

هذه قيمة الانسان عند اخوان الشيطان
ابناء غزة قبل ابناء عزة

تعاطفنا الكامل مع الاستاذ/عثمان ميرغنى ونتمنى له الشفاء العاجل ونذكر بهذه المناسبه المؤسفه الصحفيون الذين مازالوا يمسكون العصا من نصفه كلكم صائرون الى هذا المصير لاشك وما حدث للاستاذ/عثمان ينطبق عليه المثل المصرى (حضروا العفريت وفشلوا فى تصريفه!!) فعثمان شأنه شأن صحفيون كثيرون ساندوا هذا النظام بكل قواهم وأنتجوا لنا ارهابيون كقتلة خوجلى عثمان واحداث مسجد الجرافه والدبلوماسى الامريكى وسائقه!!والنظام كما هو واضح مازال يتبنى هؤلاء القتله ومقرهم (جامعة إفريقيا العالميه)الجامعه التى أخذت إسمها من من ينتمون اليها من دول آفريقيه وآسيويه شتى آهلها غارقون فى التخلف، ويشترط على من ينتسب اليها تنفيذ المهام التى توكل اليه وهذه البؤره الارهابيه يشرف عليها (التيس حسن مكى)الذى حتى لا تثار حوله وحول جامعته الشبهات يتظاهر بأن لا علاقة له بجماعة الاخوان الارهابيه وكتاباته توحى للغافلين إنه برىء منهم!!وكثيرون هم أمثال هذا التيس الجعر حولنا،ولطالما نبهنا الى عدم تصديق اى شخص يدعى بأنه ترك جماعة الاخوان الارهابيه فهذه الجماعه متمرسه فى الاجرام وحققوا لانفسهم فوائد ماديه ما كانوا ليحلموا به!!.

تدشين الاعمال الفرعيه لقوات الدعم السريع

داحش فرع السودان ليمتد


كلهم دحش بما فيهم الرقاص

عاجل الشفاء لبيش مهندس عثمان ميرغنى ,,,,لا مكان امن بعد اليوم فى السودان

المهووسين ما شايفين دارفور... نحن بحروبنا الاهلية ما لنا قى غزة حتى لو اسرائيل مسحتها من الوجود ان شاء الله..عليكم ايها المعتدين بما يحدث داخل حدودنا

عثمان ميرغني كوز زيو زي الناس الإعتدوا عليه والإعتداء ليس بسبب موقفه من غزة وإنما في إطار تصفية الحسابات والحرب الخفية الدائرة بين صقور وحمائم النظام ، والنظام ليس لديه غيرة على غزة ولا على أي قيم أو فضائل أو حقوق عربية كانت أم إسلامية وما حدث يشير بوضوح إلى انزلاق البلد إلى أتون العنف والفوضى وأخذ القانون بيد من يملك السلطة والسلاح ونظام الحكم الفاشل بكل معنى الكلمة يقود البلاد نحو الهاوية والصوملة قادمة طال الزمن أم قصر ، وتحت حكم هذه العصابة لن نجني سوى الخيبة والفشل والدمار والخراب

ياجماعه ما تستعجلو ده حق الرد القاصدو اللمبي بعد ضربه اليرموك

ما حدث لعثمان ميرغنى حدث منذ عام 1955م ومازال يحدث بشكل يومى وراتب فى دارفور الكبرى و جبال النوبه و النيل الازرق وهذا لن يتوقف إلا باقتلاع الكيزان من السودان وبلا رجعه ،،، آها ناس الخرطوم ورونا حتتضامنوا مع عثمان ميرغنى كيف ؟ كان ده ما عاجيكم آطلعوا آحملوا السلاح مع الرجال !!! و لا آعتقد ناس الخرطوم رجال وبيقدروالهذا القرار الكبير و لن يفعلوا شى فى الخرطوم ضد الكيزان ،،،،

ما قاموا بهذا العمل الجبان هم الجنجويد (آى جهاز الامن) آها ورونا رجالتكم كيف يا ناس الخرطوم ؟؟!!

الاستاذ الكبير عثمان ميرغني

نسال الله لك الشفاء العاجل
وحسبنا الله ونعم الوكيل ولا عدوان إلا على الظالمين
اللهم ارنا فيمن ارتكبوا هذه الجريمة النكراء والغير اغلاقية عجائب قدرتك واكشفهم وافضحهم ودمرهم يا الله في الشهر الكريم
وبعدين هؤلا اذا كانو هم يريدون ان ينتقموا لاهل غزة من الاسرائيليين نقول لهم اذهبو الي هناك وقاتلوهم ولماذا انتم ملثمين لو كنتم رجال يا متشعوزين يا دجالين
لا بارك الله فيكم
الله ينتقم منكم
ا
فنار

أخي ود كترينا
لست في حاجة الى تعليق بعد تعليقك الضافي الكافي
لك الشكر وعاجل الشفاء للأخ عثمان ميرغني ولا نامت أعين الجبناء

جاء في الحديث ان المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده وبتطبيق هذاالحديث علي قول خطيب المسجد الذي قل فيالموسيقار حمديه بانالرحمه لاتجوز عليه فهل تحقق من اسلام حمديه املا وانكان مسلما فقولك هذا اخرجكمن مله الاسلام عملا بنص الحديث حيث لم يسلم حمديه واهليه من لسانك الزفر . ونقول في حق الملثمين ان الاستاذ عثمان لم يسلم من اذى ايديكم وبذلك خرجتم من مله الاسلام

Like all, I wish my Osman speedy recovery, and god's blessing
as for the.... and the ayatllahs may you all burn in hell today before tomorrow

نرفض الاعتداء على الصحفى عثمان مرغنى بالرغم انة محسبوب على نظام الانقاذ ان كان فى فى السر او الجهر نرفض نقل صراع حماسين غزة او مؤيدين حماس الى السودان. اهل الانقاذ لم يقرون التاريخ جيدا صراع اهل المشرق على السلطة هو ضيعهم. ما أن مات صلاح الدين حتى دب النزاع بين أولاده و إخوته الذين أعادوا تقسيم البلاد التي وحدها صلاح الدين عبر مسيرة طويلة من المعارك مع ملوكها و سلاطينها السابقين . كان أول ملك أيوبي يعرض إعادة القدس للصليبيين هو الملك الكامل ابن الملك العادل أخ صلاح الدين و عرض معها إعادة كامل مملكة القدس القديمة تماما الان حماس وفتح .الملك الكامل هو الذى ابرم صفقة التناذل عن مدنية القدس مع الامبراطور فردريك الثانى امبراطورية الدولة الرومانية 626ه1229م الانفرادبهذا القرار لم لينفى التهمة ذاتها على باقى اخواتة ملوك الشام لانهم كانوا على استعداد لاقتراف الجرم نفسة فرادى او مجتمعين قبل ايقدم اخوهم فعلتة هذة. كان الملك الكامل انذاك اخوة المعظم عيسى ملك الشام والملك الاشرف موسى ملك الشام.

اتفاقية يافيا : عقدت الاتفاقية بين الملك الكامل بين الامبرطور فردريك الثانى تحت اطار هدنة عامة بين المسلمين والفرنجة لمدة عشرة اعوام وخمسة شهور واربعين يوما الا جوهر الاتفاقية كان يصب حول مدنية القدس وما ارتبط بها من مقدسات وقرى شؤون ادراية . بعض شروط الاتفاقية 1 تسلم القدس للامبراطور على ان تظل اسوار المدنية وتحصيناتها خرابا ولاتجدد اسوار المدنية . 2 تكون القرى الواقعةعلى الطريق بين القدس وكل من عكا ويافا تحت ادارة الفرنجة لحماية ارواح الحجاج وضمان سلامتهم بلغ عدد القرى عشرةقرى. 2 ويظل الحرم الشريف بما فية معالم كالصخرة والمسجد الاقصى فى ايدى المسلمين ويظل شعار الاسلام فية ظاهرا. بعد تسليم بيت المقدس اضافوا الفرنجة شرطا جديد ان يدفع الابوبيون مبلغ300.000 دنيار مقابل اعادة ترميم اسوار مدنية القدس وابراجها التى كان الملك المعظم عيسى امر بهدمها تحسبا لسقوط المدنية فى ايدى الفرنجة . بعد عقد الاتفاق اتجةفردريك الى بيت المقدس فدخل المدنية المقدسة وفى التالى دخل كنيسة القيامة ليتوج ملكا على بيت القدس. يصور المقريزى ماحل بالمسلمين من الم بقولة اشتد البكاء وعظم الصراخ والعويل وحضر الائمة والمؤذنون من القدس الى مخيم الكامل واذنوا على بابة فى غير وقت الاذان. مازال الحال هكذا حتى .

• أدوات :
• [إرسال لصديق]
• [طباعة]
• [حفظ بإسم]
• [حفظ PDF]