عشت في السعودية ولمست عمق حساسيتها للنقد الخارجي والداخلي حيث كانت الاشرطة والكتب الناقدة تصل عن طريق التهريب وكانت المجلات الاجنبية تصلنا وقد غطى قلم الرقيب الأسود على صدور نساءها العارية وكنت هناك حين اعدموا الاميرة باوامر من جدها محمد ابوشرين ورغم ذلك فوجئت بطرد السفير الكندي واعتبرته ارتدادا عن الرؤى والمفاهيم الجديدة التي دعا اليها ولي العهد السعودي محمدبن سلمان وادخل ذلك على روحي يأسا من صلاح العقل العربي وقدرته على الالتزام بالمباديء الإنسانية الرفيعة
ويهمني ذلك فنحن أيضا من ضحايا ذلك العقل البدائي
سبحان الله. حوثي يتكلم و عاقل يسمع.
محمد علي الحوثي ماكل هذه السذاجه والسطحيه
القصه أكبر من عقول كل الحوثيين فالأفضل لك
الا تلعب مع الكبار.