د. مو إبراهيم ينفي الأكاذيب حول توليه منصب رئاسة الوزراء ومقابلته لمسؤولين إماراتيين
انتهي زمن الذي فيه غيرنا يختار لنا من يقودنا ، فالشعب السوداني هو من يختار من يقوده و لا وصايا لاحد علي هذا الشعب بعد اليوم .
هذا الشعب أوعي و اذكي من ان يكون تحت وصايا احد كائن من كان . فالشعب السوداني لم يكن قاصرا يوما حتي يتولي أمره غيره .
اسلوب كتابة الخبر المفبرك يشبه اسلوب السودانى البريطانى الذى تم طرده من البحرين لفبركته تقرير حول تجنيس سنة من العراق.اسلوب به خيال مجنح وقوة عين فى الكضب وعدم احترام للقراء.
اصلا محور اسمو من "محمد" لي "مو" فكيف يعقل ان يصير رئيس وزراء في بلده؟؟
يا عالم دا خبر من اجهزه مخابرات ،،،،،الاماراتية او غيرها
واضح من الاسماء التي ذكرت المخابرات تريد ان تلعب بدس
بعض الاسماء وتشوف رده الفعل
دحلان هذا عميل مرتزق احزروه انه لا يكن للسودان اَي خير
ولا يعرف عن السودان الا ما يصله من اجهزه المخابرات
أولا مع إحترامي لشخصك الكريم وكرمك الفياض نحو الرؤوساء الأفارقة أنت اسمك محمد أعظم إسم في الكون ولكن الأوربيون لا يعجبهم هذا الأسم ويطلقون عليك إسم مو عليك مراجعة ذلك
حتى الأستاذ ابراهيم طه ايوب نفى هذا الخبر في موقع آخر :رساله من السفير ابراهيم طه ايوب حول ما ورد في الاسفير
" جاء فى بعض الاسافير إننى وبعض الاخوة الزملاء اجتمعنا بدولة الإمارات العربية المتحدة بالسيد محمد دحلان لاستباط خطة لترتيب أوضاع السودان وأنه اعتمد على بعض الشخصيات المفتاحية التى تحظى بثقة الإمارات فى إعداد هذه الخطة. ارجو ان انتهز هذه السانحة لاؤكد للجميع بأن هذا الادعاء عاري عن الصحة تماما حيث إننى لم ازر الإمارات ولم التقى الرجل المذكور وان فكرى وعقيدتى السياسية لا يسمحان لى أن أبحث عن الحلول لمشاكلنا خارج حدودنا أو أن نستوردها أو نسمح للآخرين التدخل فى شؤوننا. أن هذا العمل لا يقوم به ألا اؤلئك الذين لفظهم الشعب السودانى عبر انتفاضته الشعبية فى أبريل الماضى."