خقيقة اتفق مع بشرى البشرى واختلف مع ثروت لان نظام الانقاذ يعتمد كليا على كلاب الامن وابو طيرة .......... لان الجيش والشرطة يكرهون البشير كما يكرهه اغلبية الشعب السودانى عدا المنتفعين وكذلك المدافعين عن البشير لن يضخوا بارواحههم من اجله وانما يفروون ويهربون لكى يستمتعوا بمال السحت الذين سرقوه من عرق الشعب السودانى
والحقيقة التى لا يختلق عليها اثنان ان الانسان لا يضحى بنفسه من اجل المال المسروق وانما من اجل نصرة المظلوم وردع الظلم ومن اجل العرض والشرف والدين.......... ولقد فضخ الله حكومة الانقاذ بالفضائح والفزائع التى لايمكن ان تصدر من مسلم ابدا ويتبرا منها المشرك والكافر

للتضامن مع ابنتنا واختنا صفيه نقترح على جميع المصاحبين معنا على الفيس بوك
وجميع نساء وشرفاء السودان على وضع صورة كلنا صفيه على البروفيل
http://www.facebook.com/pages/alantfadt-alswdanyt-dd-alkyzan-2011/127360107330689

اختلف معك فى الكثيرمن نقاطك التى اوردتها
اولا هذا النظام يعتمد على جهاز الامن اعتمادا كليا فى حمايته والدليل عندما غزت قوات العدل والمساواه ام درمان وجدت الطريق مفتوح امامها للاستيلاء على العاصمه رغم علم النظام بقدومها نحو ام درمان لانه نوه لذلك فى كل اجهزة اعلامه قبل وصول مقدمتها باكثرمن 48 ساعه
ثانيا استطاعت قوات العدل ان تصل لمعظم مناطق ام درمان ولو كان يعاونها اى فصيل داخلى لكانت اذاعت بيانها الاول عبر اثير ام درمان الاذاعه والتلفاز
ثالثا ثبت للكل عدم كفائة جهاز الامن القتاليه لانهم اندحروا امام القوات الغازيه ولو لا تدخل بعض قوات الجيش والتى كانت مقصيه لما استطاعوا اجبار قوات العدل بالانسحاب الامن واكرر الامن
رابعا الجيش ليس ضباط انما الجيش جنود ومعظم الجنود هم من صلب هذا الشعب ولكل منهم غبينته وولائه
خامسا اثبتت تجارب الشعب السودانى الثوريه انه نصير للحق والكرامه وليس نصيرا للحزبيه
اخيرا ان الثوره السودانيه الشبابيه ستكون محميه بالسلاح وبعض فصائلالنضال فى دارفور جاهزه لمناصرة الثوره كما ان معظم رجال الشرطه سينضمون للثوره
اخيرا ارجو شاكرا ياسيد ثروت ان تنأى بتحليلاتك المثبطه للهمم جانيا وان تقول ما يفيد والكل يعلم ان النظام الان يرتجف وان الكثيرين من انصاره بعد ما فعله امن النظام باولادنا وبناتنا اصبحوا ينسلخون من هذا النظام الذى يدعى الاسلام ويحاكمنا ويجلدنا بامر الشريعه ويحلل لافراده ان ينتهكوا عروضنا ويروعوا شبابنا.

امريكا لا يأتى منها اى خير والعمالة للدول الاجنبية وخاصة اسرائيل افضل منها الحكومة الحالية .. والانتفاضة حتكون بحور من الدم فى الوقت الحالى ، ومشكلة السودان يا ثروت فى احزابنا الفاقدة للتجديد والمحنطة طائفية كانت ام علمانية والحركة الشعبية قادت اجزاب تجمع جوبا للعمالة . الخلاص فى المزيد من الد\\يمقراطية داخل مؤسساتنا الحزبية وتوسيع القواعد والبعد عن العمالة وفواتير الغرب باهظة السداد لاننا فى النهاية مسلمون نصلى ونصوم كان مع الدولة الانقاذية او الفاطمية لا نقبل بامريكا ولا اسرائيل تحل مشاكلنا . . لازم اكون فى طريق ثالث . . ؟!

ان الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم

اسمح لي يا استاذ ثروت ان لا اتفق معك وبالدارجي كده انا خريج وقضيت الخدمة في الجيش وتحديدا في الدفاع الشعبي ماتتخيل انو ناس الجيش بياكلو العدس و(المجاهدين ) بياكلو من امواج دا مثال بسيط يوريك انو في اختلاف في المعاملة وناس الجيش ماعاجبم الكلام دا يعني الفساد والتهميش لحق حتى الجيش السوداني عشان كدا لو قامت انتفاضة اكيد الجيش حيقيف معانا وانت تشوف

South Sudan تعنىالسودان الجنوبى اما South of Sudan فتعنى جنوب السودان

مهما اختلفت الاراء ووجهات النظر
فنحن شعب السوداني في صف واحد
مهما اختلفت الوظائف والمناصب
نحن في إسقاط إنقاذ في صف واحد
مهمااختلفت القبائل والجنسيات
فنحن في سوداننا الغالي صف واحد
مهما اختلفت المحافظات والمديريات
فنحن في مجتمعتنا الغالي صف واحد
مهما اختلفت الاوطان والبلدان
فنحن في مهاربة الفساد و الظلم صف واحد
مهما اختلفت الانتماءت الحزبيه
فنحن نحو التغير صف واحد
مهما اختلفت الاموار الماديه غني فقير متوسط
فنحن نحو السودان الجديد صف واحد
مهما طال الزمان والمكان
فنحن لإسقاط الكيزان مصّريين
الجيل الجديد يصنع الجديد .

Mr Tharawat, sometimes your analysis goes forward to the benefit of those stupid people of the president OmarAl-Basheer, as you indicate the proofs with number of their defeaters against the public , actually you may be one of their closest partner but denied in uniform of injection group

من الناحية التحليلية مقال رائع ومتميز وفيه بعض الجوانب المهبطة للشعب السوداني من بينها تكرارك للإمام والقوة المفرطة المتوقعة من نظام الانقاذ , فيا استاذ ثروت هنالك فوارق بين الانظمة في مصر والسودان وليبيا وتونس فالجيش السوداني رغم تسيسه في وسط كبار القادة والضباط الجدد في الوحدات المختلفة ولكن هنالك عناصر لا حزبية واخرى حزبية والبعض الاخر مستقلين يعملون دفاعا عن الوطن والعيش الكريم وبالتالي قد لا ترمي كل الجيش بثقلها الكلي نحو حماية النظام اذا انتهزوا فرصة سانحة يجدها من الشعب ضد الانقاذ لانهم يدركون اعراف السودان قد تغيرت بقدوم اهل الانقاذ وهنالك ظواهر شاذة يمارسها افراد النظام الاقربين ضد الشعب علما بان الجيش من القادة والافراد جزء من الشعب السوداني وبذلك تتضارب مواقف الجيش وخاصة ابناء الهامش ضد النظام وغير ذلك الحركات المسلحة في ربوع السودان ستجد فرصتها وتغزو بعض المدن الكبرى وربما الخرطوم نفسه وسيسقط نظام الخرطوم بأيام قليلة لا تطال الثورات التونسية والليبية والمصرية والدفاع الشعبي والقوات الخاصة التابعة للإنقاذ والمرتزقة لن تسطيع الصمود طويلا لان نظام الانقاذ زرع الضغائن في نفوس الملايين ابتداء من الفصل التعسفي وفصل جزء من الوطن دون مبررات وابادة شعوب في مختلف انحاء السودان وتفشيء الفساد وغياب دولة القانون والمواطنة وغلاء المعيشة والثراء الفاحش والخ فهذه العوامل حافزة بتدفق الملايين في الشوارع في مختلف المدن السودانية وحقيقة ستكون هنالك معارك فاصلة يستخدم فيه افراد النظام كل القوي المفرطة ويهربون بسرعة عند سقوط أي جبهة من جبهات الانقاذ ويصبح الامر بشكل مخارجات فردية ولن يفلحوا لان ابوابهم مغلقة من كل الاتجاهات في الدنيا والاخرة

EVERY DAY EVERY TIME ..I .SAIDTO MY PEOPLE DONOT GIVE UP.....

الأخ الفاضل ثروت بدأنا نشك في إنتماءك للإنقاذ وخاصة في كتاباتك الأخيرة التي تحمل الكثير في تصبيط الهمم وتخويف الطلبة والشعب من الخروج في المظاهرات كتابات غير مباشرة تدعو إلى ما نقصده ولكن فليكن معلوم لديك لا الجيش ولا كتائب البشير تمنع خروج الشعب إلى الشارع وماهم إلا جرزان سوف يختفون حال خروج المظاهرات الهادرة ولن تجد البشير ومن معه في السودان فالأجدر بك أن تشحذ همم هولآ الشباب بدلاً من تخويفهم بالكتائب المزعوعة قل خيراً أو اصمت ولا نحتاج في الوقت الحالي إلى مثل هذه المقاولات المصبطة للهمم.

اولا السلام عليكم ورحمة الله
كنت لا اود ان اعلق على المقال ولكن عندما قرأت مقال السيدان وطني و وحيد احببت ان اعلق والعذر كل العذر سيدي صاحب المقال الاستاذ ثروت قاسم فان مقالك فيه الكثير من الصحه ولكنه محبط للوطنيين فانه يجعلنا نستسلم للساده الكيزان اللاعبون بالسودان كرة القدم عند الاطفال يحرزون هدف في الخصم وهدف في مرماهم وهدف في الجماهير
وددت ان اقول نعم الجيش والشرطه كيزان مائه بالمائه ولكن ان قامت الثوره وكانت ثوره حقيقيه تأكدو ان الجيش والشرطه وربما الكثيرين من المؤتمر الوطني سيقفون معها ليس حبا في الوطن ولكن خوفا من ان تنجح ويصبحو خارج الاطار سيقفو في صفوف الثوره بل ربما القو القبض على زعماء الحكومه ليضمنو بقاءهم او على الاقل حياتهم . هذا امر اما الامر الثاني والواضح في الصوره ان زعماء الحكومه نفسهم جاهزين للهرب اذن عندما تقوم الثوره فعليا سيهربون في اليوم الثالث كأقصى حد ويتركون البشير وحيدا امام الثوره فيبقى البشير وحيدا فينقلب عليه الجيش خوفا من ان تخرج الحكومه من الاسلاميين والباقي على الشعب ان تبقى الثوره مشتعله حتى يخلوها جميعا ولا نستسلم كما يحدث في مصر فتعود نفس الحكومه من دون الشخصيات الرئيسيه التي نهض الشعب بسببهم

ماهنت يا سوداننا يوما علينا

انا لا اتفق ماك في السوال رقم 7 بخصوص الجيش والقوات النظامية والشرطة وكتايب الاسترجيات اذا اتقتا ان هذه الاسترتجيات مع هذا النظام دي حاجة غير واردة النظام في داخلة مقسم الي وحدات بل هم في بعض كلهم ارزقية فقط ليست اسلموين من اجل الاسلام من اجل ملي البطن والان بدت تتلاش هذه الكتايب والله والله والله ثلاثة مرة انا واحد من هذه الاستراتجيات من ضمن القوات الخاصة كتيبت جنود الحق بقيادة عبدالله الجيلي وحاج ماجد والبروف الزبير بشيرطه الله مع الشعب السوداني فلنبدا ثم بعد ذالك حدد من اليقف مع البشير او الرحوم انشاء الله مايرحمو فيالاخرة 7

You have missed out some key elements from the equation you have created,,,like the armed groups all over the country what will be their role in the coming uprising ??...moreover , I believe you have over estimated the capability of the regime forces, which actually in very weak state ,,,take Khalil invasion as recent evidence
Its the calm before the storm,,,,the situation just needs spark to be activated ,,,and its a matter of time before some one let the fire

لاتنس كما قال الكثيرين ان هؤلاء سودانيين وفيهم الكثيؤين من المخلصين الذين لم يرؤا في مال حكومتهم رجاء وهم يرون قطارهم يركبه لقاصي والداني وقد حاد عن الطريق!!! وغلبت فيه الجهويه والمصلحه الشخصيه!! وكثر فيه الفساد!!ومنهم الكثيرين ليسوا بجامعي غنائم بل يقفون متفرجين!!! وهم كما قيل ليس بهم عقيده حزب !!حتي يدافعوا عنه انهم لن يقاتلوا ماصنعوا وان افسد املا في صلاحه الذي لن يكون ولكنهم لن يقتلوا احد دفاعا عنه فهم يعانون مثلهم مثل الشعب وقد كان صبرهم لرجاء خاب فلن يدافعوا عنه!! فلاتجزع!! وليس ادل علي ذلك من شيعة القذافي الذين كانوا يرفلون في النعيم ويقتلون بلا رحمه دفاعا عن زعيمهم ولكن عندما خرج الشعب غلبت الكثره النزاله!!!وامن مبارك الملاييني!! وجيش الحرس الصدامي!!!والتاريخ ملئي بالعبر فلا يبقي غير الشعب!!والحق!!! وشعبنا تقعده البدائل واستحقاقات الانفصال وتفلتات الامن في الشرق والغرب واهتراء الاحزاب!! لاالخوف!!! وان غدا لناظره قريب!!

انا بتفق مع الكاتب ان هناك عاطلين كثر عن العمل وان هناك مظالم كثيرة في كل المناحى لكن اى ثورة تاتى مصنوعة من اى حزب سياسى يكون قائدها الامام كمازكرت او الشيخ كمايقول اخرون فمصريها الزوال لانها لا تعبر عن ضمير الشارع والشباب لزا انا ارى بان يتفاوض الجميع الحكومة والمعارضة حتى يخرجو بقوانين ودستور لصالح المواطن ولصالح الانتخابات القادمة وارجو ان ينشغل السياسيين بهزا الهم ويتركو الحديث عن صنع الانتفاضة لان هزا الموديل ليس له اى علامة تجارية ازا اردت فانظر الى مصر وتونس وليبيا الان كلها ليس لحزب دخل بها ولكى نكون صادقين الاخوان المسلمون هم الكاسبون لا لشى سو انهم كانو محرومون من العمل السىاسى نهائيا والان سوف يعملو كالاخرين فنهاية الثورات جميعها هى العدل فى الحقوق والواجبات والدمقراطية الحقيقية يعنى في السودان ممكن نبدا من الاخر

المقال من ناحية المنط سليم100% ،،كذلك التحليل...

لكن أنا بتفق مع الأخ وحيد،،الوضع ليس قاتما لهذه الدرجة،،بعدين عندنا خير دليل في تونس ،حزب التجمع الدستوري التونسي قاعدته كانت عريضه ومتحكمه بالكامل بالبلد لدرجة أن عدد أعضائه 2مليون!!!وعدد سكان تونس لا يتجاوز ال10مليون نسمه!!يعني تقريبا ربع عدد سكان تونس من الحزب الحاكم من شباب ورجال اعمال ووزراء وقيادات وتنظيمات وغيره.....عموما تتونس ومصر وليبيا واليمن غير السودان صحييح لكن كمان مابنقدر ننكر انه في أوجه شبه بينا وبينهم!!..

خلاصة كلامي العايز أقولو،الرئيس عمر البشير فقد شعبيته لدى الشعب وبصورة ملحوظه خلال السنوات الأخيرة بخطاباته التاره تهديد،وعيد،تحدي،تكبر،تقديس للذات،وتاره وعود زائفه كاذبه،كذلك حزبه فقد شعبيته بسبب هيمنته على مصالح الدولة واحتكاره لكل شيء وفساده الأصبح شرط من شروط عضويته!!!

كلنا عارفين انه الوحدات الخاصه البتتكلم عنها من شرطه،دفاع شعبي،شباب المؤتمر الوطني و.. و..و..وغيرهم مسيسين ،،لكن هل ديل كلهم حيقيوفوا قدام انتفاضة شعب بحاله؟؟هل فعلا اخلاصهم للمؤتمر الوطني نابع من القلب؟؟!!
أنا عن نفسي ماظنيت وبالبلدي كده من غير فلسفة الفتره الأخيره معظم البنضمو للحزب وبعلنوا الولاء للحزب ولسياسته مجرد ناس عايزين يشوفوا مصلحتهم الخاصه!!وبس،بالأصح عايزين يعيشوا وبس هل مفتكر ديل في حيصمدوا في وجه ثورة شعب لو قامت!!أبدا والله كلهم يتنكروا عالنظام....المشكله في القيادين القدام المش موالين وبس بل مؤمنييييييييين وموحدين بالنظام...

لكن بقول الحزب الحاكم عنده فرصه للبقاء لو قام بأصلاحات وتغيراات جذرية فعلا في نهاية الأمر الشعب بسيط وحاجاته بسيطه كل البطلع ليهو العيشه الكريمه.. وعشان يقوم بكده لازم برضو يكون في تحرك شعبي.

اذا الشعب يوما اراد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر
ولابد لليل ان ينجلى ولا بد للقيد ان ينكسر
ان اجهزة البطش التى يعتمدون عليها وبكل مسمياتها واليات قمعها
لن توقف غضبة وبركان ثورة الشعب
ايها المرجفون اصمتو او قولو خيرا وكفى

اتفق مع كاتب المقال واختلف معه حينا اخر فقد مسخ المقال بذكر امامه الذي حكمنا ذمممممماااااااااااااااااان ونجضنا اما كما ذكر الكاتب ستكون في السودان بحور من الدماء افظع من لبيا

ابوالعفين صورتك شينه مابتشبه السودانيين جاى من الحقنه كان ربطو فيها الحمار مابقعد عامل ليك قصر فى الرياض قبيح نعله الله تغشاك .

اهم كتائب سوف يعتمد عليها الكيزان هي كتيبة خلافاتنا وعدم انكارنا للذات 00كتيبة خوف الشعب السوداني من القادم وعدم ثقته في سياسييه 00كتيبة تخاذل السيد الامام وقبلت الحياة التي يعطيها للنظام في اللحظات الاخيره 00كتيبة انتظار المواطنيين لحل القضايا العالقه وترتيبات ما بعد انفصال الجنوب 00كتيبة مفاصل الدوله التي اصابها الروماتيزم والروماتويد 00كتيبة ضعف دور المجتمع المدني واضمحلال دور النقابات 00كتيبة موت الطبقه الوسطي التي كان لها القدح المعلي في الانتفاضات السابقه 00كتيبة عدم انحياز المؤسسه العسكريه للشعب كما كان في السابق لانها اصبحت مؤسسه عقائديه 00اهم كتيبه وهي التي يلعب عليها النظام وللاسف يجاريه بعض من من ينتمون الي الهامش وهي كتيبة الجهويه والنعرات العنصريه

المحرش ما بكاتل
لا تأمنوا سكوت الشعب الذي هو كلاما بدون شك

بسم الله ارحمن الرحيم

( قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيئ قدير ) صدق الله العظيم .. ( آل عمران 26 )

عندما أقرأ هذه الآية اطمئن تماما بأنه مهما بلغت قوة الانقاذيين وزاد جبروتهم وقتلوا واغتصبوا ونكلوا وعذبوا وقطعوا الاوصال وافقروا الناس واحتقروهم فزوالهم غاية في السهولة , امر من الواحد القهار لينتهي كل شئ.

اتي هذا الامر لكثير من الحكام الظالمين جلوت , وفرعون ,وجنكيز خان , والروم , والفرس , وبنو العباس , وبنو امية , والعثمانيين , وغرباتشوف , وشاه ايران , وعبد الكريم قاسم , وصدام حسين , وشواوسيسكو , وعيدامين , وبوكاسا , ومنقستو , وعبود , ونميري , الصادق , ......................., زين العابدين , ومبارك .
ولكن من يتعظ لقد امهل الله كل هؤلاء الحكام وراقبهم وهو عز وجل يعلم تماما بمافي سرائرهم واعطاهم الكثير من الفرص للتوبة ولكنهم واصلو في طغيانهم حتي جاء امره بإزالتهم.

استاذ ثروت/ مهما كانت النظم ونوعيتها وقوتها __ ومهما كان الموالون لهم وقوتهم وجبروتهم

فارادة الشعوب أقوى __ وثورات الشعوب كالسيل الجارف لاتعرف هذه المصطلحات __ الغضب

لايفرق ولاتهمه العواقب _____ فاليذهب النظام الغاشم بزبانيته ولتبقى ارادة الشعب السودانى

البطل ____ ثورة ثورة حتى النصر _________

I have one question how did you know they are 120 thousand if you are not one of them. so you are trying to make a point so people will think it is impossible to defeat them

LIER

احسن البشير يمشي جوبا عشان سلفاكير يبدله لاوكامبو ب ابيي

كل المقال يتطابق مع المنطق والتحليل السليم تقريبا وكان أكثر منطقية في زبدته من ثالثا الاخيرة التي قد ختمت بها المقال ايها الاستاذ المجتهد - وثالثا الاخيرة والتي تتحدث عن ثورة الشباب وانها ليست اثبات موقف وانما ثورة مستدامة - هذا الامر يثبته حاليا بمصر تدخل ممثلي الشباب في بعض القرارات السيادية وتقريبا جميع القرارات الخاصة بالحكومة التنفيذية - نعم يتم الرجوع اليهم في الكثير وفيما لم تتم استشارتهم فيه يقومون بثورة اعلامية في اليوم التالي سرعان ما تصل لجهات اتخذ القرارات فيتم تهدئتهم بالحوار تارة وبالاستجابة تارة اخرى - فالاكثار من هذه الامثلة في المقالات السياسية والتحليلات قد تجدي نفعا بالمحافظة على شعلة الثورة عند الشباب وخذها من منطلق انت تعرف ايها الاستاذ ولا اصرح به علنا حتى لا يفسر خطأ وقد اوردت بان جامعاتهم قد فرخت جهلا بشهادات وهذا صحيح

الوضع ليس بهذه القتامة... ندرك تماما ان جميع قيادات الجيش و الشرطة و الامن مسيسة و مؤدلجة، كذلك قيادات الخدمة العامة و النقابات .. و كتائب الانقاذ \" الاستراتيجية\" مؤدلجة بالكامل و لكن حين تصبح المسالة مواجهة بين الشعب و بين النظام اين يقف هؤلاء؟ حقيقة ان هنالك كثيرين من غير العقلاء من قادة النظام، و هم لا يدافعون عن اسلام و لا عن شريعة لاننا نعلم و يعلمون انه ليس هنالك اي اسلام في سلطتهم. سيدحاول البعض الدفاع عن مصالحهم و عن انفسهم الفانية لانهم يعلمون يقينا انهم سيخضعون لحساب عسير بعد زوال نظامهم، و لكنهم لن يستطيعوا قتل كل الشعب و لن يستطيعوا اطلاق رصاصة واحدة ... التجربة اكدت حتمية التغيير.. اي جرائم سيرتكبها النظام ستفتح عليه ابواب جهنم داخليا و خارجيا و لن تحميه من السقوط ... هم يعلمون انهم لا يدافعون عن اسلام بل عن فساد .. ليبيا الان مدانة من الجامعة العربية و من منظمة المؤتمر الاسلامي و اليوم سنسمع قرارات من الامم المتحدة و حتي صديقاتها من الدول ستتخذ موقفا ضدها لان اي عاقل يملك ذرو من الحس الانساني لا يرضي بان يتم تقتيل شعب اعزل... افريقيا متوقع ان تتخذ موقفا قويا ضد ليبيا... هذه المواقف ستتكرر اذا لجا نظام الانقاذ الي العنف ضد مواطنيه... في السودان مجموعات مسلحة كثيرة و مدربة و معباة ضد النظام، اذا بادر النظام بالعنف ستفتح عليه كل الجبهات في الشرق و في الغرب و في الجنوب و سيجد النظام نفسه محاصرا.. وجود عشرات الالاف من قوات حفظ السلام في السودان و التي قد تتغير طبيعة تكليفها هي واحدة من مخاطر لجوء النظام للعنف.
الاهم من كل ذلك ان الكتيبة الاستراتيجية المزعومة تلك و كل المهووسين قد فقدت زخمها منذ حروبها في الجنوب و كل التعبئة و الهوس تبخرت تماما اذ فشلوا في فتح الجنوب و استسلموا لاتفاقية الاسلام التي اتت \"بالكفرة \" نوابا للرئيس ثم اخيرا انفصل الجنوب... و المؤدلجين من تلك الكتائب ايقنوا تماما انه لا يوجد اسلام و لا جهاد حقيقي و النفعيين من تلك الكتائب ركنوا للسلب و النهب و بناء القصور و جمع الاموال و نكاح النساء مثني و ثلاث و ما من سبب يدعوهم للتفريط في هذه المكاسب من اجل عيون عمر البشير... الاهم من كل ذلك رغم كل السوء الذي رايناه في اهل النظام الا انه يبقي في دواخلهم نفس انساني فهم مبدأ سودانيون فهل سيقتلون اخوانهم و اخواتهم و امهاتهم و اباءهم و جيرانهم و عشائرهم من اجل سلطة لم تقدم للسودان سوي الدمار و الفساد؟
و هل كل هؤلاء - رغم انتمائهم للنظام - راضين عن النظام و سلوكه و افعاله؟

كل المقال يتطابق مع المنطق والتحليل السليم تقريبا وكان أكثر منطقية في زبدته من ثالثا الاخيرة التي قد ختمت بها المقال ايها الاستاذ المجتهد - وثالثا الاخيرة والتي تتحدث عن ثورة الشباب وانها ليست اثبات موقف وانما ثورة مستدامة - هذا الامر يثبته حاليا بمصر تدخل ممثلي الشباب في بعض القرارات السيادية وتقريبا جميع القرارات الخاصة بالحكومة التنفيذية - نعم يتم الرجوع اليهم في الكثير وفيما لم تتم استشارتهم فيه يقومون بثورة اعلامية في اليوم التالي سرعان ما تصل لجهات اتخذ القرارات فيتم تهدئتهم بالحوار تارة وبالاستجابة تارة اخرى - فالاكثار من هذه الامثلة في المقالات السياسية والتحليلات قد تجدي نفعا بالمحافظة على شعلة الثورة عند الشباب وخذها من منطلق انت تعرف ايها الاستاذ ولا اصرح به علنا حتى لا يفسر خطأ وقد اوردت بان جامعاتهم قد فرخت جهلا بشهادات وهذا صحيح

الشيخ ثروت وعلى الرغم من كل الحقائق التى ذكرها فى مقاله عن ترتيبات الانقذ الا ان المحصلة النهائية زرع الاحباط فى نفوس ابنائنا ولكن الحق يعلو ولا يعلى عليه مهما كانت القوة المادية التى يستعين بها الباطل واكرريجب الا نبث الهزيمة والخوف فى شعب الانتفاضة القادمة انشاء الله

• أدوات :
• [إرسال لصديق]
• [طباعة]
• [حفظ بإسم]
• [حفظ PDF]